جاكرتا - نصبت حكومة المملكة العربية السعودية عدة بوابات تعقيم متطورة على عدد من مداخل المسجد الحرام في مكة المكرمة. وقد تم تجهيز هذه البوابات الذكية مع مجموعة متنوعة من الأدوات المتقدمة مثل الكاميرات الحرارية لspary المطهرات التي يمكن رشها من الرأس إلى اقبل.
نقلا عن Gulf-insider، تم تركيب هذا الجهاز كإجراء ترقبي لقمع انتشار فيروس COVID-19. وقد تم تركيب البوابات الذكية في المسجد النبوي الشريف والمسجد الكبير.
يسمح رواقها الذي يبلغ طوله 1-2 متر بمسح الحجاج ضوئياً تلقائياً ورشهم بسائل مطهر، قبل دخول المسجد.
ووفقاً لتفسير مدير المسجد الحرام، فإن بوابة التعقيم مجهزة أيضاً بكاميرات حرارية يمكنها مسح درجة حرارة جسم كل جماعة من مسافة 6 أمتار. سيتم تسجيل درجة حرارة الجسم من الجماعة في الوقت الحقيقي التي يمكن رصدها من قبل الضابط.
ليس فقط مثبتة في المسجد النبوي الشريف والمسجد الكبير. كما سيتم تركيب هذه البوابات الذكية على جميع مداخل مطار الملك عبد العزيز.
وفي وقت سابق، بدأت المملكة العربية السعودية في تخفيف قواعد الإغلاق ببطء، والتي تميزت بإعادة فتح عدد من المحلات التجارية وأماكن العبادة للجمهور. ومع ذلك، لا تزال الحكومة العربية تطبق بروتوكولات صحية صارمة، فإما أن تُبقي عمليات التحقق من درجة حرارة الجسم مسافة لمسافة كجاروسان أو الابتعاد المادي.
كما سمح الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بصلوات التراوية خلال شهر رمضان في المسجد الحرام، ولكن شريطة أن يضطر المصلون إلى البقاء على مسافة عند أداء العبادة. وبعد ذلك، أُغلق المسجد الحرام مرة أخرى وتم تعقيمه لتجنب التلوث المحتمل لفيروس COVID-19.
وعلى الرغم من هذا التخفيف، تواصل حكومة المملكة العربية السعودية حث الناس على البقاء في منازلهم. كما لا يزال سكان مكة المكرمة يفرضون حظراً على مغادرة المنزل لمدة 24 ساعة باستثناء أغراض مهمة.
واستناداً إلى السجلات الإحصائية، بلغ العدد الإجمالي لحالات الـ "كونفيد-19" في المملكة العربية السعودية حتى يوم الجمعة 8 أيار/مايو 33,731 حالة وفاة. في حين تم الإعلان عن 7798 مريضاً تم شفاؤهم.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)