أنشرها:

جاكرتا - قبل بضعة أيام كانت وسائل التواصل الاجتماعي تعج بأخبار طلاق المليارديرين بيل غيتس وميليندا. ومع ذلك، كشف أحد المصادر الداخلية أن ميليندا تريد الطلاق بالفعل منذ عام 2019.

وتجتمع ميليندا، التي نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال، مع محامي الطلاق والمحادثات منذ عام 2019، قبل أن تتقدم أخيرا بطلب الطلاق من غيتس.

ومن المفهوم ان الاثنين متزوجان منذ 27 عاما واعلنا يوم 3 مايو ان اتحادهما سينتهى . كما هز القرار المجتمع الخيري والتكنولوجي.

وقال بيل وميليندا على تويتر في نفس الوقت: "بعد الكثير من التفكير والكثير من العمل على علاقتنا، اتخذنا قرارا بإنهاء زواجنا.

وقال المصدر أيضا إن ميليندا عملت مع محامين في العديد من الشركات لإصلاح زواج كان قد انكسر بالفعل ولا يمكن إصلاحه.

ولم يكشف غيتس ولا ميليندا عن سبب الانقسام. لكن التقارير وردت بأن (ميليندا) كانت مستاءة جدا من صداقة زوجها السابق مع الجاني الجنسي المدان (جيفري إبستين)

وتعترف ميليندا أيضا بأن صداقة غيتس مع إبشتاين لا تزال تطاردها. تحرش (إبستين) السابق بفتاة قاصر في عام 2008

التقى غيتس وميليندا إبشتاين في مدينة نيويورك في قصره الجانب الشرقي العلوي في سبتمبر 2013. بعد الاجتماع، تخبر ميليندا أصدقائها عن عدم ارتياحها أثناء الاجتماع.

وافادت الانباء ان عددا من المقربين من الزوجين قالوا انها " غاضبة " ازاء علاقة زوجها بابشتاين . وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن اجتماع بيل مع إبشتاين في أكتوبر 2019 دفع ميليندا إلى الاتصال بمدبرة منزلها عدة مرات.

وقال غيتس وميليندا: "على مدى السنوات ال 27 الماضية، قمنا بتربية ثلاثة أطفال رائعين وبنينا أساسا يعمل في جميع أنحاء العالم لتمكين الجميع من العيش حياة صحية ومنتجة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)