أنشرها:

جاكرتا - في مصر، يتم التعامل مع مختلف الآثار القديمة باحترام، بما في ذلك بقايا محنطة لملوك مصريين قدامى. ولا تكتفي الحكومة المصرية بنعت هذه الأنواع المختلفة من الآثار بأنها قطع أثرية، بل هي أيضاً كنوز وطنية.

منذ وقت ليس ببعيد، نقلت الحكومة المصرية المومياوات من متحف إلى آخر. وقد تم نقل هذه الوكاتة في موكب معقد وتاريخي.

استشهد من سلادجيار، الثلاثاء 6 أبريل، سيتم نقل المومياوات، التي تتكون من 18 ملكا و 4 ملكات، من المتحف المصري إلى المتحف القومي الجديد للحضارة المصرية. يقع كلا المتحفين في القاهرة. وعلى الرغم من أن المسافة لم تكن بعيدة جداً، إلا أن الحكومة عقدت العرض الذهبي للفرعون.

وضع العرض الفراعنة في الترتيب الزمني لعهدهم، من اكانير تا الثاني إلى رمسيس التاسع في القرن الثاني عشر قبل الميلاد. أشهر ملوك مصر القديمة المحنطة هي رمسيس الثاني. وحملت المومياء في سيارة مزينة ورافقها مجموعة من الخيول التي ترتدي ازياء مصرية قديمة ترافقها اغاني مصرية قديمة.

عملية إزالة المومياء الهشة ليست مهمة سهلة. كان عليهم استخدام صندوق خاص مملوء بالنيتروجين لحماية المومياوات والتابوتاجي من المادة الخارجية. وفي عملية الانتقال، تم إصلاح الطرق هناك.

ومن المؤمل أن يساعد الموكب الكبير وافتتاح المتحف الجديد على تنشيط صناعة السياحة المصرية التي تأثرت بهذا الوباء. وتختلف آراء العديد من المصريين فيما يتعلق بإزالة هذه المومياوات، ومن بينها لعنة الفرعون الذي ربط النقل بتشويش قناة السويس.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)