أنشرها:

جاكرتا - يقترح العلماء تغيير وجهة نظر الأجانب الذين لديهم حضارة عالية. والسبب هو أن العلماء يكشفون أن الحضارة الغريبة يمكن أن تكون مشابهة لحياة قبائل إنكا أو إليزابيث في الماضي.

وبدلا من محاولة العثور على وجود حضارات فضائية عالية التقنية خارج نظامنا الشمسي، ينبغي للعلماء أن يحولوا أعينهم إلى حضارات أقل تقدما.

وقد كتب هذا التقرير من قبل أندرو لوكلي من كلية لندن الجامعية، الذي يوضح أن "هناك العديد من المحاولات للعثور على حياة غريبة أبسط، مثل البكتيريا".

لوكلي يكشف أيضا عن احتمال آخر أن الأجانب الذكية كما يتصور الكثيرون قد يكون حضارة لم تكن متقدمة بحيث تجعل أجهزة مثل التلسكوبات الراديوية.

"حياة مجتمع أجنبي قد تكون أشبه الاينكا، أو الإليزابيثية. هذا المجتمع البدائي أقدم مما اخترعناه للإذاعة".

واقترح لوكلي، مع باحث آخر، هو دانييلي فينيوني من جامعة كورنيل، أن يحاول التلسكوب مراقبة لون سطح الكوكب وسطوعه الذي قد يكون سببه النشاط الأجنبي.

ووفقا لتقرير صحيفة ذا صن، يُزعم أن هذه التقنية تساعد في "تحديد الزراعة واسعة النطاق، مثل حرق النشاط أو زراعة حقول المحاصيل الكبيرة. أو تحديد الحرائق الهائلة التي اندلعت في المدن الغريبة، نتيجة للصراعات الواسعة النطاق".

كما يفيد العلماء بأن الحرائق الهائلة في لندن، إنجلترا، واللهب الذي يلتهم أرض الشعوب الأصلية في أستراليا تظهر أن مجتمعات ما قبل الثورة الصناعية كانت قادرة على إحداث "تغييرات كوكبية مرئية من الفضاء الخارجي".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)