أنشرها:

جاكرتا - أصدرت شركة Apple Inc. يوم الأربعاء 20 يوليو تقريرا يحدد استراتيجية ذات شقين في سوق الرعاية الصحية الرقمية. أولا ، يجذبون المستهلكين بميزات الصحة والعافية. من ناحية أخرى ، فإنهم يشاركون في نظام الرعاية الصحية التقليدي.

ويعد التقرير، الذي يقوده جيف ويليامز، الرئيس التنفيذي للعمليات في آبل، المرة الأولى التي تقدم فيها آبل نظرة شاملة على نهجها في سوق الرعاية الصحية في السنوات الثماني منذ أن بدأت في إطلاق ميزات صحية مثل نظام حفظ السجلات الطبية على آيفون. كما بدأوا في الشراكة مع مؤسسات مثل كلية الطب بجامعة ستانفورد لإجراء دراسات طبية رسمية واسعة النطاق.

ويتمحور جزء كبير من العمل حول ساعة أبل، وهو جهاز يقول ويليامز إنه لعب دورا رئيسيا في طرحه في السوق ويحتوي على أجهزة استشعار لصحة القلب وغيرها من الوظائف.

وفي التقرير، قالت آبل إن تركيزها للمستهلكين ينصب على توفير مكان آمن للمستخدمين لتخزين معلوماتهم الصحية والطبية على أجهزة آيفون. تأمل Apple أنه باستخدام أدوات مثل Apple Watch ، يمكنهم تحذير المستخدمين وتشجيعهم على صحة أفضل.

يمكن للجهاز تحذير الأشخاص من عدم انتظام القلب واكتشاف متى يسقط الشخص بقوة لتنبيه جهات الاتصال في حالات الطوارئ ، من بين ميزات أخرى. وتقول أبل إن أنظمتها يمكنها الآن تخزين 150 نوعا مختلفا من البيانات الصحية المشفرة بحيث يمكن للمستخدمين فقط، وليس آبل، الوصول إليها.

كما تحدد الشركة العمل الذي تقوم به مع الباحثين الطبيين لتمكينهم من استخدام أجهزة Apple لإجراء الأبحاث ، بالإضافة إلى تمكين المرضى من مشاركة ومناقشة البيانات التي تجمعها أجهزة Apple حتى يتمكنوا من مراقبة صحتهم بشكل أفضل بين زيارات الأطباء.

وكتب ويليامز في تقريره أن أبل تعتزم مواصلة تطوير الميزات المتعلقة بالصحة للمستخدمين وصناعة الرعاية الصحية.

وكتب ويليامز: "رؤيتنا للمستقبل هي الاستمرار في إنشاء تقنيات قائمة على العلم تزود الناس بمزيد من المعلومات وتعمل كحراس أذكياء لصحتهم ، لذلك لم يعودوا ركابا في رحلتهم الصحية".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)