أنشرها:

جاكرتا - اتهمت الأمم المتحدة كوريا الشمالية بسرقة العملات المشفرة لتمويل مشاريع الأسلحة النووية. وفقا لتقرير للأمم المتحدة، سرق فريق الإنترنت في كوريا الشمالية عشرات التريليونات من الروبية في العملات المشفرة.

وذكر تقرير الأمم المتحدة، الذي جاء في تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن القوات الإلكترونية في كوريا الشمالية في الفترة من 2020 إلى منتصف عام 2021 تمكنت من سرقة الأصول الرقمية بقيمة 50 مليون دولار أمريكي أو ما يعادل 720 مليار روبية. ثم تم إبلاغ لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة بالنتائج يوم الجمعة، 4 فبراير/شباط.

وعلاوة على ذلك، استشهدت الأمم المتحدة أيضا بتقرير صادر عن معهد تشينال الكلى، وهو معهد أبحاث أمنية مقره في الولايات المتحدة، قال إن الكوريين الشماليين سرقوا 400 مليون دولار أمريكي من العملات المشفرة، أي ما يعادل 5.7 تريليون روبية في عام 2021.

ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل أبلغت الأمم المتحدة أيضا عن سرقة أموال مشفرة من قبل البلاد بقيادة الرئيس كيم جونغ أون في عام 2019. وذكر التقرير أن كوريا الشمالية يمكن أن تجمع 2 مليار دولار أمريكي مسروقة أو ما يعادل 28.7 تريليون روبية.

كوريا الشمالية لديها طريقة لاستخدام فريقها السيبراني لسرقة أموال التشفير مع التكنولوجيا المتقدمة. ثم تستخدم المسروقات لتمويل برنامجها لأسلحة الدمار الشامل.

الأمم المتحدة تحظر على كوريا الشمالية اختبار الأسلحة النووية

وقد منع مجلس الامن الدولى الدولة الشيوعية بالفعل من اجراء تجارب على الاسلحة النووية و اطلاق صواريخ باليستية . بل إن الأمم المتحدة فرضت عقوبات على كوريا الشمالية بسبب الحظر.

وعلى الرغم من الحظر، لا تزال كوريا الشمالية تطور أسلحتها النووية وصواريخها الباليستية. ويشتبه في أن كوريا الشمالية جمعت عائدات سرقة أموال التشفير لتمويل البرنامج.

وذكرت تقارير يوم الجمعة الماضى ان الولايات المتحدة قالت ان كوريا الشمالية المعروفة رسميا باسم جمهورية كوريا الديمقراطية اجرت تسع تجارب صاروخية خلال شهر .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)