أنشرها:

جاكرتا إن شركة إنتل، التي ترى أن حالة سلسلة التوريد وأزمة أشباه الموصلات لا تزال مستمرة، قد ضخت مؤخرا الكثير من الأموال في الاستثمارات في تكنولوجيا التعبئة والتغليف في العديد من البلدان.

ولا تستثمر الشركة في الولايات المتحدة فحسب، بل تخطط أيضا لتطوير العديد من المشاريع الدولية، التي ستنفق إنتل 7 مليارات دولار لتوسيع تكنولوجيا تغليف أشباه الموصلات في بينانغ، ماليزيا.

وقالت إنتل في مايو انها ستنفق 3.5 مليار دولار على منشأة التعبئة والتغليف ريو رانشو في ألبوكيركي، نيو مكسيكو. ثم التوسع في بلدان أخرى.

التعبئة والتغليف هو جزء مهم من تصنيع أشباه الموصلات والتصميم. وهذا لا يؤثر فقط على تكلفة إنتاج رقائق في وقت لاحق ولكن أيضا يؤثر على السلطة والأداء والوظائف الأساسية لشريحة على المستوى الجزئي.

إنتل تتوسع إلى جيل جديد من التعبئة والتغليف يسمى النحاس الترابط السندات الهجينة. يتم استخدامه عندما أبعاد رقاقة أقل من 10 ميكرون ويساعد على توفير زيادة 10x في كثافة الربط.

ولا يساعد استثمار إنتل في ماليزيا الشركة على تطوير أحدث مرافق التعبئة والتغليف فحسب، بل يساعدها أيضا على حماية نفسها من العلاقات الدولية والسياسة الاقتصادية الأميركية.

وقد أثرت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على مشاريع إنتل التوسعية غير العادية. إن اهتمام إنتل المستمر بالمرافق الدولية يضمن الاستقلالية ويحميها أيضا من الإجراءات النهائية من قبل الوكالات التنظيمية الأمريكية.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)