أنشرها:

جاكرتا إن شركة كوبالت الكندية الأولى تريد إنشاء أول منشأة متخصصة في أميركا الشمالية لإنتاج مواد بطاريات السيارات الكهربائية مثل المواد الكيميائية الكاثود. أعلن ذلك من قبل الشركة يوم الأحد 7 نوفمبر، عند الإعلان عن تغيير الاسم إلى مواد بطارية إلكترا.

تتسابق شركات صناعة السيارات لزيادة عروض سياراتها الكهربائية، والتي تتطلب الوصول السريع والسهل إلى مواد مثل الكوبالت والنيكل المستخدم في صنع بطاريات الليثيوم أيون القابلة لإعادة الشحن لتشغيل تلك السيارات الكهربائية.

بعض معادن البطارية، مثل النيكل والكوبالت، يتم تصنيعها بالفعل في أمريكا الشمالية، ولكن منشأة إلكترا يمكن أن تكون الأولى التي يتم تخصيصها حصرا لمواد بطارية EV. وتهدف الشركة إلى تصنيع بطاريات النيكل والكوبالت والسلائف الكيميائية لمكونات كاثود البطارية لأمريكا الشمالية.

ويتوقع الرئيس التنفيذي ترينت ميل أن تنتج إلكترا كبريتات الكوبالت في الربع الأخير من العام المقبل، والتي تعمل أيضا عندما ينتج مرفق إعادة تدوير البطاريات الهيدرومترية الموسع 5000 طن من الكوبالت.

وقال ميل: "لقد خلقت العولمة سلاسل توريد للسيارات الكهربائية طويلة جدا ومكلفة للغاية ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل متزايد.

وأضاف ميل: "لدى عملائنا من شركات صناعة السيارات اهتمام قوي بزيادة توطين سلسلة التوريد لتحقيق قدر أكبر من الموثوقية، وأمن الإمدادات على المدى الطويل، وانخفاض البصمة الكربونية.

وتجري إلكترا محادثات لتأمين النيكل لمرفق كبريتات النيكل بحلول الفترة 2024-2025، والذي يمكن أن يوفر، عند دمجه مع إنتاج الكوبالت القصير الأجل، ما يكفي من المواد الخام لبناء أكثر من 1.5 مليون سيارة كهربائية سنويا.

وكانت إدارة جو بايدن قد ذكرت في وقت سابق من هذا العام أن على الحكومة الأمريكية الاستثمار في طاقة تكرير النيكل بالتنسيق مع حلفائها.

وقد عرض الرئيس جوكو ويدودو نفسه مرافق مصنع بطاريات السيارات على الولايات المتحدة، معتبرا أن إندونيسيا هي واحدة من أكبر منتجي النيكل في العالم. ولكن لم يكن هناك رد رسمي من جو بايدن.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)