ربما فاجأ لويس إنريكي الكثيرين عندما بدأ غافي في مباراة إسبانيا ضد إيطاليا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية صباح الخميس. ومع ذلك، أظهر الشاب برشلونة عروض ناضجة في سان سيرو لمساعدة لاروخا على الفوز 2-1.
فقط 17 سنة و 62 يوما, أصبح غافي أصغر لاول مرة في تاريخ المنتخب الاسباني عندما تفوق على انجيل Zubieta, الذي قدم لاول مرة لا روجا في 1936 في سن 17 سنة و 284 أيام.
وعلى الرغم من أنه كان لا يزال شابا، إلا أن غافي لم يتردد في طلب الكرة طوال المباراة، وجنبا إلى جنب بشكل جيد مع الثنائي المتمرس كوكي وسيرجيو بوسكيتس.
والدليل على جودته كان في الدقيقة 13، عندما مرر فيديريكو كييسا ماركوس ألونسو وكوكي، لكن غافي قام بالتصدي في الوقت المناسب لمنع مهاجم يوفنتوس من خلق خطر أمام مرمى أوناي سيمون.
غافي أيضا في بعض الأحيان لا العمل القذر، كما انه يدير بلا خوف لقراءة اللعبة الإيطالية بشكل جيد. تراجع في الدفاع عندما ارتكب باو توريس خطأ، وصحح خطأ كوكي في الثلث الأوسط وكان ذكيا بما فيه الكفاية لاعتراض قطعة مجموعة إيطالية اتخذت بذكاء.
ومنح لويس انريكه غافي 82 دقيقة من الوقت قبل ان يستبدله بسرغي روبرتو في وقت متأخر من المباراة.
فازت إسبانيا بهدفين فيران توريس وتأهلت لنهائي دوري الأمم الأوروبية. وسبق لروبرتو مانشيني ان استقبل هدفين في الشوط الاول واضطر الى اللعب بعشرة رجال بعد ان حصل ليوناردو بونوتشي على بطاقة صفراء ثانية.
وفي الوقت نفسه، سجل هدف غلي أزوري لورينزو بيليجريني في الشوط الثاني.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)