أنشرها:

مجلة شارلي إيبدو عادت إلى المحادثة هذه المرة، ظهروا رسما كاريكاتوريا مثيرا للجدل يصور طالبان وهم يرتدون قميص ليونيل ميسي.

ويأتي هذا الغطاء بعد سيطرة طالبان على افغانستان لفترة قصيرة من الزمن واستعادت السلطة بعد حرب استمرت 21 عاما مع الولايات المتحدة والقوات المتحالفة معها.

المجلة ليست بعيدة عن العناوين الرئيسية، وإن كان ذلك مع عواقب مأساوية كما حدث في عام 2015 عندما نشرت العلاقات بين دول مثل قطر، المتهمة بتمويل الإرهاب الإسلامي، والعلاقات بين رئيس باريس سان جيرمان وعائلة الأمير.

على غلافها الأخير، هناك صورة لثلاث نساء يرتدين البرقع الأزرق، مع اسم ميسي ورقم 30، والتي سيرتديها في باريس سان جيرمان، ثم ترافق هذه الصورة عبارة: "طالبان، إنهم أسوأ مما نعتقد".

يحافظ ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، على علاقات مع عائلة أمير قطر، البلد الذي يمول النادي.

وقد ذكرت النساء باعتبارهن أكثر الفئات تضررا من عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان. وتطبق الجماعة شكلا صارما من الشريعة الإسلامية، يقيد الحراك الاجتماعي وحرية المرأة.

وينبغي ألا يسيروا بمفردهم في الشارع، أو الذهاب إلى المدرسة أو الجامعة، ولا يسمح لهم بالعمل خارج المنزل، ولا ينبغي أن يعالجهم طبيب ذكر.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)