أنشرها:

جاكرتا - طلب البرلمان البريطاني من الاتحاد المحلي لكرة القدم شرح القضية المحيطة بالمباراة النهائية لكأس الأمم الأوروبية 2020 في ويمبلي في لندن يوم الأحد 11 يوليو.

انخرط الأنصار، الذين أمضوا معظم الساعات في استهلاك الكحول، في سلوك فوضوي خارج الملعب قبل بداية المباراة النهائية.

وفي وقت لاحق، اخترقت مجموعة من الرجال الذين لا تذكر لهم البروتوكولات الأمنية، وهاجموا الضباط واقتحموا منطقة ويمبلي المحيطة قبل المباراة التي انتهت بفوز إيطاليا على إنجلترا.

وذكرت الشرطة البريطانية ان 19 من افرادها اصيبوا بينما تم القبض على 86 شخصا ، 53 منهم حول ويمبلى .

وقد بدأ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بالفعل تحقيقا تأديبيا في الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في الحادث، والذي يتضمن حادث اقتحام أحد المؤيدين الملعب في منتصف المباراة.

وقد كتب رئيس لجنة التكنولوجيا الرقمية والثقافة والإعلام والرياضة في البرلمان البريطاني، جوليان نايت، إلى الرئيس التنفيذي للاتحاد الإنجليزي مارك بولينغهام طالبا تفسيرا للأحداث.

"أنا مصدوم ومصدوم من العنف الذي وقع في ويمبلي خلال المباراة النهائية. هذا الحدث الثقافي الهام يجب أن يلهم الأجيال القادمة، وبدلا من ذلك يترك وراءه تقارير عن الأطفال الذين يعانون من الخوف"، نقلت وكالة رويترز عن نايت قوله يوم الخميس، 15 تموز/يوليو.

وقال " اننا نشعر بالقلق ازاء ما اذا كان الاعداد للحدث كافيا ويؤدى الى رد فورى من الاتحاد الانجليزى . وبالنظر إلى الوضع، ما هو التخطيط الذي يتم القيام به إذا "هاجم" شخص ما الملعب؟

وأضاف "نحن والجمهور نستحق أن نعرف ما الخطأ الذي حدث وكيف يخطط الاتحاد الإنجليزي لضمان سلامة الحشود في المستقبل".

وطلبت اللجنة من الاتحاد الإنجليزي تقديم تفسير مفصل بحلول 20 يوليو/تموز بشأن الاستعدادات الأمنية، وعدد الأشخاص الذين يحاولون اقتحام الملعب، وما هي الإجراءات والتدريبات التي أعطيت لضباط الحراسة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)