أنشرها:

جاكرتا - خلص المجلس الطبي المعين للتحقيق في وفاة دييغو مارادونا إلى أن الفريق الطبي لنجم كرة القدم تصرف بشكل غير لائق وغير لائق ومتهور.

هزت وفاة شخصية كرة القدم في أمريكا الجنوبية التي تحظى باحترام كبير في نوفمبر من العام الماضي الجمهور بعمق. كانت هناك تكهنات مختلفة، شائعات حول من هو المسؤول.

وأجرى المدعون العامون الأرجنتينيون تحقيقات بعد وقت قصير من وفاة مارادونا عن عمر يناهز 60 عاما بسبب قصور في القلب في منزل بالقرب من بوينس آيرس، بما في ذلك الأمر بتفتيش ممتلكات طبيبه الخاص والتحقيق مع آخرين متورطين في العلاج.

مارادونا، الملقب 'D10S'، مسرحية على الكلمة الإسبانية لله، و 'بيلوسا' لبدة جاحظ لها، وقد تقاتل إدمان الكحول والمخدرات لسنوات وخضع لعملية جراحية في الدماغ في نوفمبر تشرين الثاني من العام الماضي.

وفي مارس/آذار من هذا العام، اجتمع مجلس طبي عينته وزارة العدل لتحليل الادعاءات بأن أعضاء الفريق الصحي لمارادونا لم يعاملوه بشكل كاف.

وقال تقرير المجلس الطبي الذي نقلته وكالة رويترز عبر أنتارا، السبت 1 مايو/أيار، إن "تصرفات الفريق الصحي المسؤول عن التعامل مع السد (دييغو أرماندو مارادونا) غير كافية وغير كافية ومتهورة".

وقال التقرير إن مارادونا أصبح مريضا جدا وكان يحتضر لمدة 12 ساعة تقريبا قبل وفاته حوالي ظهر يوم 25 نوفمبر/تشرين الثاني 2020.

وأضاف التقرير أنه "ظهرت عليه علامات واضحة على فترة طويلة من الألم، لذلك نستنتج أن المريض لم يخضع للمراقبة المناسبة من الساعة 00:30 في 11/25/2020".

مارادونا، بطل العالم مع الأرجنتين في كأس العالم 1986، لعب مع برشلونة ونابولي وإشبيلية وبوكا جونيورز وأرجنتينوس جونيورز، ويشتهر على نطاق واسع بأنه واحد من أعظم لاعبي كرة القدم على الإطلاق.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)