جاكرتا - يعتقد خبير التمويل الرياضي من دي بي آر إس مورنينغستار مايكل غولدبرغ أن الدوري الأوروبي الممتاز سيضر بالنوادي الصغيرة لأنه يمكن أن يقلل من عدد المشاهدين وقيمة العقد لحقوق البث للبطولات المحلية.
وبحسب غولدبرغ، فإن إطار الدوري الأوروبي الممتاز سيوسع الفجوة بين الأندية وأندية النخبة سيكون أكثر ثراء، وأسهل في جذب لاعبين أفضل، وأسهل في الفوز بالمسابقات المحلية مما يحدث حاليا.
وقال جولدبرج " من وجهة نظر مالية ، قد تكون اندية الدورى الممتاز افضل حالا ، بيد اننى اعتقد انها ستقلص المنتج الذى تقدمه عندما تظهر فى الدورى المحلى " .
وأضاف "ثم الأندية التي لا تشارك في الدوري الممتاز ستكون في وضع غير مؤات بشكل متزايد مما يحدث الآن".
أعلن 12 ناديا أوروبيا في وقت واحد يوم الأحد عن إطلاق مسابقة منتصف الأسبوع ضد الدوري الأوروبي الممتاز، والتي تعرضت لانتقادات من سلطات كرة القدم للسياسيين، الذين وصفوها بأنها إدامة لقوة وثروة حفنة من أندية النخبة.
ويتوقع غولدبرغ أن قيمة حقوق البث المحلي والرعاية قد لا تتعطل على الفور، لكنها تؤدي بانتظام إلى تآكل الفجوة وتوسيعها في حين أن المشجعين "لا يريدون مشاهدة النتيجة 5-0 كل أسبوع".
يحلل DBRS Morningstar احتمال وفاء كل ناد بالتزاماته المتعلقة بالديون استنادا إلى حجم وتقلب إيراداته وإيراداته وتدفقاته النقدية.
وقال غولدبرغ: "أندية الدوري الممتاز، اعتقدت أن الحجم سيزداد والتقلبات انخفضت، لكن أولئك الذين لم يشاركوا اختبروا العكس".
"ما تجده بعد ذلك هو اختلاف صارخ في التصنيفات الائتمانية والميزانيات العمومية وكيف يمكن رسملة هذه الأندية".
واختتم حديثه قائلا: "لذلك، ربما ستكون هناك زيادة في الدخل، بما يتماشى مع زيادة الديون لفرق الدوري الممتاز، في حين زادت الأندية الأصغر ديونها لتخطي الأزمة بسبب COVID-19 أو هذه الفترة من التوتر المالي وسيتآكل تصنيفها الائتماني بسبب ذلك".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)