جاكرتا - بعد أن تعاقد إنتر ميلان مع كريستيان إريكسن مقابل 20 مليون يورو، ثارت تساؤلات؛ لماذا يسمح ريال مدريد للاعب ينتهي عقده في يونيو بالذهاب إلى نادٍ آخر؟
لاعب خط الوسط الدنماركي ارتبط مع ريال مدريد في العامين الماضيين. وعلى ما يبدو، كان مقدراً له أن يرتدي القميص الأبيض لفخر العاصمة الإسبانية.
التقى محامو لاعب توتنهام آنذاك بممثلي ريال مدريد في مناسبتين. كانت الصفقة وشيكة، قبل وقت طويل من معرفة رغبة إريكسن في اللعب مع لوس بلانكوس.
ما أصبح واضحا هو رفض رئيس توتنهام دانيال ليفي تسريع رحيل إريكسن في صيف 2018. في ذلك الوقت طلب مبالغ باهظة من المال، وحتى الصيف الماضي أراد 100 مليون يورو لإريكسن.
لا يريد مجلس الإدارة في ملعب سانتياغو برنابيو فتح صفقة مع رئيس نادي إنجليزي معروف بموقفه المتشدد في مفاوضات الانتقالات. وبدلا من ذلك، اختاروا الانتظار لوقت أكثر ملاءمة.
ثم جاءت الفرصة عندما استنفد عقد إريكسن، لكن بعض الظروف أدت إلى توقيع لاعب خط الوسط مع إنتر.
إعادة تعيين زين الدين زيدان كمدرب هدأ اهتمام النادي بأسبرن. زيدان يريد بول بوجبا أكثر من أي لاعب.
إريكسن، على الرغم من كل الإشارات السلبية القادمة من البرنابيو، ينتظر تغيير الاتجاه من زيزو. لكن، لم يحدث شيء. وهذا ما أجبره على الاستماع إلى عروض أخرى، كان فيها إنتر أكثر حرصاً على الحصول على توقيعه.
وبصرف النظر عن الفرامل التي خطاها زيدان، فإن ظهور دوني فان دي بيك في أياكس خلال العام الماضي أعاق أيضا أي خطوة لإريكسن. وحكم مسؤولو ريال مدريد على قدرة اللاعب الهولندي على أن تكون أكثر من مجرد رؤية إريكسن للعبة.
👂 | الاستماع، #INTERFANS!@ChrisEriksen8 لديه ما يقوله 😜⚫️🔵#WelcomeChristian #NotForEveryone pic.twitter.com/Bz1icmh8l4
- إنتر (@Inter_en) 28 يناير 2020
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)