جاكرتا (رويترز) - أكد الاتحاد الإسباني لكرة القدم انسحاب 15 لاعبة من المنتخب الإسباني للسيدات بعد عدم إقالة خورخي فيلدا من كرسي المدرب.
وبدأت الانقسامات داخل تشكيلة فيلدا الشهر الماضي. نشأت المشكلة بعد أن كانت هناك مزاعم بأن المدرب كان مسيئا لفظيا.
المشكلة جعلت اللاعبين يرفضون الانضمام إلى المنتخب الوطني حتى أطاح RFEF بفيلدا. يقولون إن وجود فيلدا يؤثر على "عواطفهم" و "صحتهم".
ورد الاتحاد الروسي لكرة القدم بالقول إن اللاعبين، الذين لم يتم الكشف عن أسمائهم، لن يتلقوا أي مكالمات أخرى حتى "يكتشفوا أخطائهم".
وجاء في بيان الاتحاد "لن يسمح الاتحاد للاعبين بالتشكيك في جدوى المدرب الوطني وطاقمه التدريبي لأن اتخاذ هذا القرار ليس من سلطتهم".
وأضاف "الاتحاد لن يتلقى أي ضغط من أي لاعب عند اعتماد إجراءات رياضية. هذا النوع من المناورات أبعد ما يكون عن المثالية ويتجاوز قيمة كرة القدم والرياضة وهو خطير
وأضافوا "وفقا للتشريع الإسباني الحالي، فإن عدم حضور استدعاء المنتخب الوطني يصنف على أنه جريمة خطيرة للغاية ويمكن أن تحمل عقوبات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام من عدم الأهلية".
تولت فيلدا مقعد المنتخب الوطني الإسباني للسيدات منذ عام 2015. تم تعيينه ليحل محل سلفه إغناسيو كويريدا ويبقى بموجب عقد حتى عام 2024.
خلال السنوات السبع التي قضاها في منصبه، لم يقدم فيلدا أي إنجازات مجيدة. توقفت تشكيلتها في ربع نهائي يورو 2017 وفي دور ال 16 من كأس العالم للسيدات 2019.
أما بالنسبة ليورو هذا العام، فقد توقفت رحلة فيلدا مرة أخرى في ربع النهائي عندما خسرت أمام إنجلترا. ومع ذلك ، تمكنت من تأهل فريقها إلى كأس العالم للسيدات 2023 في نيوزيلندا وأستراليا.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)