أنشرها:

جاكرتا - لم يشاهد رومان أبراموفيتش، مالك نادي تشيلسي، في مقر النادي في ستامفورد بريدج، ويشاع أنه لم يعد يعيش في إنجلترا.

ومن شأن علاقته المزعومة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن تمنعه من البقاء في الملكة إليزابيث أو التقدم بطلب للحصول على الجنسية البريطانية.

وفقا لصحيفة ذا صن، الجمعة، 25 فبراير/ شباط، لدى مسؤولي الهجرة تعليمات واضحة بعدم السماح لأبراموفيتش بالتمركز في المملكة المتحدة.

وقد حدث هذا في الماضي، منذ أن سحب أبراموفيتش طلبه للحصول على تأشيرة مستثمر من المستوى الأول في المملكة المتحدة في عام 2018، وسط العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وفى الوقت نفسه , شن بوتين عملية عسكرية فى اوكرانيا يوم الخميس . ووقعت انفجارات الهجمات الصاروخية في مدن كييف وخاركوف وماريوبول وأوديسا وكراماتورسك.

وقد أعدت عدة بلدان عقوبات ضد روسيا نتيجة لغزوها لأوكرانيا. حتى أن رئيس الوزراء بوريس جونسون عقد اجتماعا مع البرلمان البريطاني لمناقشة العقوبات.

وقد قرأ اعضاء حزب العمال اسماء الذين يستحقون عقوبات تتعلق بالصراع الاوكرانى الروسى . واحد أن العصي في القائمة هو أبراموفيتش.

ويعتقد المشرعون ان ابراموفيتش يستحق عقوبات لانه شخص مقرب من بوتين . وبناء على هذه الاعتبارات، تحث الحكومة على فرض عقوبات على الفور على قطب النفط.

ومع ذلك، يجب أن يعيد أعضاء البرلمان النظر في الرغبة في فرض عقوبات على أبراموفيتش. لأنه يجب أن يكون لديهم أساس قانوني قوي. وعلاوة على ذلك، لم يعد من الممكن اعتبار المالك الحالي لتشيلسي مواطنا روسيا.

منذ عام 2018، أصبح أبراموفيتش مواطنا إسرائيليا. ومنذ ذلك الحين، يتمتع أبراموفيتش بحرية الدخول والخروج من المملكة المتحدة وإسرائيل، بما في ذلك البلدان الأخرى الخالية من التأشيرات.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)