أنشرها:

جاكرتا - ينتظر المنتخب الماليزي الكبير جدول مباريات الفيفا في الفترة من 24 يناير إلى 1 فبراير في وقت لاحق. ومع ذلك، اختاروا أن يغيبوا عن هذه المباريات وحل محلهم لاعبون تحت 23 عاما.

وقد تم ذلك لأن الفريق الملقب بالنمر الماليزي لم يكن لديه مدرب. وقرر تان تشنغ هوي، الذي شغل هذا المنصب سابقا، الاستقالة بسبب النتائج السيئة في كأس الاتحاد لكرة القدم 2020.

وفيما يتعلق بغياب المنتخب الوطني الرفيع المستوى على جدول أعمال الفيفا ماتشداي، فإن الأمين العام للاتحاد الماليزي لكرة القدم، محمد سيف الدين أبو بكر، لديه إجابته الخاصة. وذكر أن هذه اللحظة ستستخدم في الواقع كتحضير لتشكيلة النمر الشاب قبل الخضوع لبطولة كأس الاتحاد تحت 23 عاما.

ونقلت بيرناما عن محمد سيف الدين قوله إن "منتخب تحت 23 عاما، الذي يستعد لكأس الاتحاد الدولي تحت 23 سنة 2022 في كمبوديا في فبراير المقبل، سيملأ جدول مواعيد الفيفا هذه المرة (لعدم وجود فريق كبير)".

وتابع "لقد كتبنا إلى عدة دول للخضوع لمباريات تجريبية دولية مع فرقهم أو أنديتهم تحت 23 عاما".

وعلاوة على ذلك، كشف المصدر نفسه أيضا عن عامل آخر منع الفريق الماليزي الرفيع المستوى من الظهور. ويرجع ذلك إلى أن اللاعبين يخضعون حاليا للاستعدادات التحضيرية للموسم قبل الدوري الماليزي 2022.

بالإضافة إلى إعداد الفريق لكأس الاتحاد تحت 23 عاما، يناقش الاتحاد أيضا مسألة تحرير اللاعبين لتلبية احتياجات ألعاب SEA، بالإضافة إلى التأهل لكأس آسيا.

"نأمل في الحصول على وضع مربح للجانبين وليس فقط أن يضطروا إلى إطلاق سراح اللاعبين. ربما يمكننا استخدام لاعبين معينين في بطولة وأخرى في الحاجة التالية"، كما أكد محمد سيف الدين.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)