أنشرها:

جاكرتا - توقفت مباريات الدوري الفرنسي مرة أخرى بسبب تصرفات المشجعين عندما يستضيف أولمبيك ليون مرسيليا على ملعب جروباما يوم الأحد بالتوقيت المحلي (الاثنين WIB).

واستمرت المباراة خمس دقائق فقط حيث استعد ديميتري باييت مهاجم مرسيليا لركنية لكنه اصطدم بعد ذلك برمية زجاجة من المشجعين.

وفي يوم الاثنين 22 نوفمبر/تشرين الثاني، رد الحكم رودي بوكيه بسرعة على الحادث وأمر الفريقين بدخول غرفة الملابس، في حين غادر باييت الملعب ومعه ضغط على رأسه.

وجاء في الإعلان في الملعب في البداية أن المباراة ستمضي قدما وأن لاعبي ليون استعدوا مرة أخرى على أرض الملعب.

ومع ذلك، اختار لاعبو مرسيليا البقاء داخل غرفة الملابس قبل أن يقرر الحكم رودي بوكيه عدم الاستمرار.

وقالت مكبرات الصوت في الملعب في بيان ان "الحكم شعر ان متطلبات السلامة لم تتحقق".

وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها إيقاف مباراة يشارك فيها مرسيليا بسبب نوبة غضب أحد المشجعين بعد إيقاف مباراته خارج ملعبه ضد أو جي سي نيس في أغسطس الماضي بسبب هجوم المشجعين على أرض الملعب. وكان باييت أيضا ضحية لرمية من قبل المؤيدين.

وشهد الحادث مواجهة نيس لخصم نقطتين، وشهد منع أحد موظفي مرسيليا من العمل مرة أخرى على خط التماس.

هذا الموسم غالبا ما يتم تلوين الدوري الفرنسي من قبل المؤيدين الذين عادوا لتوهم لملء الملعب بعد ما يقرب من عام كامل من عدم القدرة على الحضور بسبب وباء COVID-19.

كما عانى ديربي الشمال بين آر سي لنس وليل من مشكلة مماثلة في سبتمبر/أيلول أخرت الشوط الثاني لمدة نصف ساعة تقريبا، بعد أن شارك أنصار الفريقين في رمي بعضهم البعض حتى دخل عدة أشخاص الملعب مما أجبر شرطة مكافحة الشغب والضباط على التدخل.

كما تصرف المشجعون في كثير من الأحيان في عدة مباريات مونبلييه، أنجيه، مرسيليا وسانت إتيان.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)