أنشرها:

جاكرتا - انتشر رجل يضحك على حبل المشنقة قبل عقوبة الإعدام في سوريا على وسائل التواصل الاجتماعي، فيسبوك. صورة الرجل تمت مشاركتها من قبل حساب @Chaplain بيرفوت منذ بعض الوقت.

في السرد، كتبت الرواية أن الرجل حكم عليه بالإعدام لوعظه بالإنجيل في سوريا. بدلا من أن يكون حزينا، ابتسم الرجل بسعادة.

"حكم عليه بالإعدام في سوريا لأنه يعظ بالإنجيل ويضحك على حبل المشنقة لأنه يعرف أن وقته للقاء المسيح قادم. وفي الوقت نفسه، الكثير منا لديه القيل والقال أو فرق صغير للتخلي عن كل شيء... دعونا نتأمل في هذه الكنيسة!"، كتب الحساب @Chaplain حافي القدمين كما ذكرت عودة، الاثنين، 18 أكتوبر.

عند ترجمته، "حكم عليه بالإعدام في سوريا لأنه كان يبشر بالإنجيل ويضحك على حبل المشنقة لأنه كان يعرف أن وقته للقاء المسيح قادم. وفي الوقت نفسه، الكثير منا لديه القيل والقال أو اختلافات طفيفة للتخلي عن كل شيء... دعونا نتأمل في هذه الكنيسة!"

عودة إلى الإعادة

هل هذه الحقيقة صحيحة؟ دعونا نتحقق!

ووفقا ل APF Fact Check، فإن الصورة لرجل إيراني قبل لحظات من إعدامه في عام 2007 لقتله قاضيا محليا.

وعلاوة على ذلك، تم أيضا البحث عن صورة عبر يانديكس وأظهرت أن الرجل في الصورة هو ماجد كفوسيفار الذي ظهر في الأخبار عن شنق الجمهور، الذي وقع في طهران في 2 أغسطس/آب 2007.

ووفقا لتقرير لوكالة الصحافة الفرنسية، استشهد به باكهواك، تم شنق كافوسيفر وأفراد أسر حسين كافوسيفر بتهمة قتل حسن مقدماس، وهو قاض إيراني رفيع، في عام 2005.

وكتب باكهواك: "تم استخدام صورة مماثلة أيضا كخدعة في عام 2019، حيث تم تداول صور لنفس الشخص في إندونيسيا إلى جانب مزاعم بأنه مخترق جزائري أعدم لسرقته أموالا من بنك إسرائيلي".

واضاف "وبالتالي فان ادعاء صورة لرجل يحصل على عقوبة الاعدام بعد الوعظ بالكتاب المقدس في سوريا هو خدعة مع فئات محتوى مضللة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)