أنشرها:

جاكرتا - أجبر ارتفاع عدد عمليات الإرسال من نوع COVID-19 في صربيا السلطات على تنفيذ الإغلاق للمرة الثانية. وأدى ذلك إلى آلاف الاحتجاجات. وهم يحتلون الفناء الأمامي لمبنى البرلمان في بلغراد.

ومع ذلك، فإن العمل الذي سار في البداية بسلاسة فجأة ريكو لأنه كانت هناك مجموعة يمينية بدأت في الانضمام إلى ضباط الشرطة الذين كانوا يحرسون بالحجارة ورشقواهم. ومن المحتم أن تنتقم الشرطة من المتظاهرين بإطلاق الغاز المسيل للدموع.

وذكرت وكالة رويترز أن الحكومة من خلال الرئيس ألكسندر فوسيتش حثت مواطنيها على عدم تنظيم مسيرات بسبب COVID-19. ويشعر فوسيتش بالقلق إزاء انتقال العدوى، نظراً لتفشي المرض من قبل "كوفيد-19".

"لا توجد أسرّة مجانية في مستشفانا. سنفتتح مستشفى جديدا".

واتهم فوسيتش الجماعات اليمينية ومسؤولي الاستخبارات الإقليمية بأنهم أدمغة الاضطرابات التي أضعفت موقف صربيا. وهتف المتظاهرون وهم يرتدون أقنعة بالاحتجاجات.

وفى الحادث ، كما قال وزير الداخلية الصربى نيبويسا ستيفانوفيتش ، اصيب عشرة من رجال الشرطة . بيد انه لم يذكر عدد المصابين على يد المتظاهرين .

في الواقع، في لقطات تلفزيونية محلية، يُرى بوضوح أن ضابط شرطة ضرب المتظاهرين. ليس فقط أمام مبنى البرلمان كما اندلعت نفس الأعمال في مدينة نوفي ساد في الشمال، ونيس في الجنوب، وكراغويفاتش. وانتهى جزء كبير من العمل باشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين اليمينيين.

وردت الحكومة في وقت لاحق. وأعلنت الحكومة أنها ستنصح السلطات الصحية بعدم فرض القفل. ومع ذلك، فإن الحكومة سوف لا تزال تحد من بعض الأنشطة حيث من المقرر أن يتم الإعلان عن مجموعة من القواعد في القيود الجديدة قريباً.

وفيما يتعلق بهذا الوباء، أكدت صربيا حتى الآن حدوث 076 17 حالة من حالات انتقال المرض من نوع COVID-19. ومن بين هؤلاء، كان هناك 341 حالة وفاة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)