أنشرها:

جاكرتا - شخصية سوكارنو لا يرقى إليها الشك بالنسبة للأمة الإندونيسية. حارب في طريقه لتحرير وطنه الحبيب. وبفضل جهوده، تستخدم العديد من المعالم أو الأماكن اسمه.

احترام سوكارنو ليس فقط من شعب اندونيسيا، ولكن أيضا من شعوب البلدان الأخرى. واحد منهم هو الجزائر، شمال أفريقيا.

كشكل من أشكال الاحترام والتعاون مع إندونيسيا، التماثيل أو الآثار في شكل شخصية سوكارنو تقف بحزم في مدينة الجزائر العاصمة. لمدة شهر تقريبا من عملية وضع حجر الأساس، في 16 فبراير، تم الانتهاء من النصب التذكاري في النهاية.

وكان حاكم جاوة الغربية، رضوان كامل، أحد الذين نشروا الكلمة. وكتب من خلال حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي @ridwankamil، أن نصب بونغ كارنو قد اكتمل في أحد تقاطعات الطرق الرئيسية.

وكتب رضوان كما يراها VOI، الأحد 7 يونيو/حزيران: "الحمدلية، نصب بونغ كارنو في العاصمة الجزائرية في الجزائر يقف على دوار عند تقاطع الطريق الرئيسي".

لا توجد كلمات كثيرة كتبها رضوان. ومع ذلك، يقال إن بناء النصب كان بناء طلب حاكم العاصمة الجزائرية. في صنع تعاونت أيضا مع فنانات من إندونيسيا.

واختتم رضوان حديثه قائلاً : "هذا النصب هو طلب شخصي من الوالي الجزائر، وبالتالي فإن هذا الشرف نستجيب له بتصميمه مع الفنانة السيدة دولوروسا سيناغا".

وفي اشارة الى معلومات اخرى رفعتها المؤرخة بوني تريانا، سيتم ازاحة الستار عن التمثال في 15 تموز/يوليو. باختصار، تشرح بوني أيضاً دور بونغ كارنو في الجزائر. ووفقاً لبوني، كان لبونغ كارنو مساهمة كبيرة في استقلال الجزائر عن الاستعمار الفرنسي.

في عام 1956، بعد مرور عام واحد على اتفاقية مكافحة الكايا باندونغ، قدم بونغ كارنو منزلاً يقع في شارع سيرانغ، منتنغ، وسط جاكرتا، إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية. وأصبح المكتب مركز التنسيق في الصندوق الوطني للبلدان، بما في ذلك في حشد الدعم السياسي من بلدان في آسيا.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)