جاكرتا - بعد غيابه لمدة أسبوعين تقريبا، استقبل البابا فرنسيس مرة أخرى الكاثوليك الذين كانوا في ساحة القديس بطرس، من الشرفة التي اعتاد فيها إلقاء خطابه وكذلك صلاة الملائكة يوم الأحد، 18 تموز/يوليو أمس.
ظهر البابا فرنسيس في نافذة القصر الرسولي، الفاتيكان المطل على ساحة القديس بطرس لقيادة صلاة الملائكة بعد ظهر الأحد بالتوقيت المحلي، بعد أن أدى الأسبوع الماضي الصلاة وتحية المحبين من شرفة الطابق العاشر من مستشفى جيميلي، روما، إيطاليا.
قال البابا فرنسيس إن البشر بحاجة إلى بيئة للقلب تتطور مع الراحة والتأمل والرحمة، وهو أمر مناسب عندما يكون الصيف قد وصل.
"الشفقة ولدت من التأمل. من خلال تعلم الراحة حقا، يمكننا أن نصبح تعاطفا أصيلا"، كما نقل عن صحيفة الفاتيكان نيوز صنداي، 18 تموز/يوليو.
وتابع البابا فرنسيس قائلا: "من خلال البقاء على مقربة من الله وفيا لما نحن عليه، فإن جميع أنشطتنا والتواصل معنا لن تتفوق علينا".
وفي الوقت نفسه، دعا البابا فرنسيس أيضا إلى السلام والحوار في كوبا، بعد احتجاجات وطنية غير مسبوقة هزت البلاد التي يديرها الشيوعيون.
وقال البابا فرنسيس، مع عدد من المصلين الذين كانوا يلوحون بالأعلام الكوبية في ساحة القديس بطرس، نقلا عن وكالة رويترز: "أنا أيضا قريب من الشعب الكوبي المحبوب في هذه الأوقات الصعبة".
بالإضافة إلى ذلك، حث البابا فرانسيس أيضا على وضع حد للعنف الأخير في جنوب أفريقيا، واصفا الفيضانات القاتلة في ألمانيا وبلجيكا وهولندا بأنها "كارثة".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)