جاكرتا - رويترز - ذكرت السلطات الهايتية يوم السبت، 10 تموز/يوليو، أن الرئيس جوفينيل مويز تعرض للتعذيب على أيدي الجناة قبل أن يقتل.
وكما ذكرت أنتارا من الأناضول، الأحد 11 يوليو/تموز، تعرض مويس للإساءة في غرفته، بينما ركضت ابنته بحثا عن الأمان بينما تم إسكات ابنها وموظفيها قسرا، حسبما قال أحد قضاة التحقيق، كارل هنري ديستن، لصحيفة لو نوفيليست.
وقال ديستن ان مويز كسر عظاما فى ذراعه وساقه اليمنى ، وفقا لما جاء فى تقرير تشريح الجثة .
وقال رئيس شرطة هايتى ليون تشارلز فى مؤتمر صحفى يوم الخميس 8 يوليو ان مجموعة مويز القاتلة تضم امريكيين و26 كولومبيا .
وفى وقت سابق قال المسؤولون ان اربعة مشتبه فيهم لقوا مصرعهم .
وتم التعرف على أمريكيين اثنين هما جوزيف فنسنت وجيمس سولاج، وكلاهما من أصل هايتي.
ووصف السفير الهايتي لدى الولايات المتحدة بوكيت ادموند الرجلين بانهما "قائدان وقاتلان ومهنيان مدربان".
وقال وزير الدفاع الكولومبي دييغو مولانو يوم الخميس ان المشتبه فيهم هم اعضاء سابقون في الجيش.
وقد تركت الأحداث الأخيرة هايتي تواجه أزمة في القيادة.
أدى مويز اليمين الدستورية في عام 2017 بعد فوزه في انتخابات متنازع عليها. وبعد فشله فى اجراء الانتخابات طالبت المعارضة الرجل البالغ من العمر 53 عاما بالتخلى عن منصبه .
وقبل يوم واحد من وفاته عين مويز رئيسا جديدا للوزراء ليقسم اليمين هذا الاسبوع .
ومن المقرر ان تجرى هايتى انتخابات رئاسية وتشريعية يوم 26 سبتمبر .
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)