أنشرها:

جاكرتا - جنت حالة الإصابة بفيروس COVID-19 في مدينة يانغون، بعد الإبلاغ عن مئات الإصابات في الأسبوعين الماضيين، مما جعل ميانمار تواجه الموجة الثالثة من COVID-19.

نمت العاصمة التجارية لميانمار لتصبح ثاني نقطة ساخنة لانتشار الفيروس التاجي في ميانمار بعد منطقة ساغاينغ، وذلك بسبب 600 إصابة تم الإبلاغ عنها في الأسبوعين الماضيين.

وجاء أكثر من نصف مجموع حالات العدوى بفيروس COVID-19 خلال هذه الفترة من مجموعة من المدارس الخاصة في هلغو. وسجلت ميانمار أكثر من 000 147 حالة إصابة.

وقال " ان يانجون شهدت اكثر من 600 حالة خلال الاسبوعين الماضيين . وقال الدكتور خين خين غي، مدير وحدة الأوبئة للأمراض المعدية الناشئة في وزارة الصحة والرياضة التي يسيطر عليها المجلس العسكري، إن هذا الارتفاع نجم عن أكثر من 350 حالة في هليجو، حسبما ذكرت صحيفة إيراوادي يوم الأحد 20 يونيو/ حزيران.

تم الكشف عن مجموعة من الإصابات في مدرسة ماهاوثاتا الثانوية الخاصة بعد أن تبين أن طالبة فقدت حاسة الشم، وهي واحدة من أعراض COVID-19، كانت إيجابية في الأسبوع الثاني من يونيو.

ومن ناحية اخرى ، توفى مدرس بالمدرسة بسبب الثى - 19 بينما كان يعالج فى مستشفى هلينغ ثيرير فى يانجون يوم 10 يونيو .

وقال الدكتور داو خين خين غي على صفحته على فيسبوك يوم الاثنين من الأسبوع الماضي، إن ما يصل إلى 246 من بين 456 طالبا ومدرسا وموظف مدرسة ثبتت إصابتهم ب COVID-19 حاليا، يتم عزل 246 مريضا من COVID-19 في المدرسة ويعالجون هناك.

تعرضت ميانمار للموجة الثالثة من ال COVID-19 في 27 مايو/ أيار، لكنها لا تزال تحت السيطرة وفقا للوزارة. وأصبحت ساغاينغ المنطقة التي بها أكبر عدد من حالات العدوى، حيث وصلت إلى أكثر من 800 حالة، تليها يانغون بأكثر من 600 حالة، ثم ولاية تشين بأكثر من 500 حالة.

فرض النظام العسكري قيودا وأوامر البقاء في المنزل لعدد من الولايات، مثل تامو وكالي في منطقة ساغاينغ.

بالإضافة إلى مدن هاخا وتونزانغ وفالام وتديم وثانتلانغ في ولاية تشين، حيث أمرت المدارس في تلك المدن بإغلاق أبوابها اعتبارا من الأسبوع الأول من يونيو/حزيران.

كما صدرت الاوامر للمدارس باغلاق ابوابها يوم 14 يونيو فى بلدة ليتبادان فى منطقة باجو بعد الابلاغ عن حالات من الكوفيد - 19 هناك . وفرضت وزارة الصحة أمرا بالبقاء في المنزل في البلدة ليلة الجمعة.

منذ الانقلاب، كافح النظام العسكري للحفاظ على الوقاية والسيطرة والعلاج من COVID-19، حيث يرفض الآلاف من الطاقم الطبي الحكومي والعديد من المتطوعين العمل لدى المجلس العسكري. وفي الوقت نفسه، اختار أفراد الجمهور أيضا عدم تلقي حقن COVID-19 في ظل النظام العسكري.

وتفيد التقارير بأن وزارة الصحة لا تستطيع إجراء سوى ما يتراوح بين 500 1 و000 2 اختبار من اختبارات COVID-19 يوميا، مقارنة بما يتراوح بين 000 16 و 000 18 اختبار في ظل الحكومة المدنية المخلوعة.

ولمزيد من المعلومات، سجلت ميانمار حتى يوم الأحد 20 يونيو/حزيران ما مجموعه 147,615 حالة إصابة بفيروس COVID-19، مع 3,258 حالة وفاة و133,537 مريضا تم شفائهم، وفقا لما ذكره مقياس وولردوميتر.

وفي الوقت نفسه، سجلت جمعية مساعدة السجناء السياسيين حتى يوم الأحد 20 يونيو/حزيران مقتل 872 مدنيا واحتجاز 6219 آخرين، ولا يزال 5033 منهم رهن الاحتجاز منذ انقلاب النظام العسكري في ميانمار في 1 فبراير/شباط.

ميانمار انقلاب. ويواصل فريق التحرير التابع للرابطة رصد الوضع السياسى فى احدى الدول الاعضاء بالاسيان . ولا تزال الخسائر في صفوف المدنيين تتساقط. يمكن للقراء متابعة الأخبار التي تغطي الانقلاب العسكري في ميانمار من خلال النقر على هذا الرابط.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)