أنشرها:

جاكرتا - قال كبير كهنة الجبهة السابق، حبيب رزق شهاب، إن مطالب المدعي العام في حالة نتائج اختبار المسحة في مستشفى UMMI غير معقولة. وذلك لأن اللوائح لا تشمل سجن منتهكي البروتوكولات الصحية.

أدلى بهذا التصريح رزق شهاب عندما قرأ مذكرة الدفاع أو الدفع في محكمة منطقة شرق جاكرتا.

"بعد أن سمعت وقرأت مطالب المدعي العام، التي حكمت علي بالسجن لمدة 6 سنوات. مطالب المدعي العام غير معقولة ولا مبرر لها، بل سادية وغير أخلاقية للغاية"، قال رزق في المحكمة، الخميس 10 يونيو/حزيران.

والسبب في رأي رزق بأن مطالب المدعي العام غير معقولة هو أن القضية المرفوعة ضده كانت انتهاكا للبروتوكولات الصحية. وفي هذه الحالة، لا ينبغي أن يشهد تطبيق الجزاءات سوى تحذير وغرامة.

وبالإضافة إلى ذلك، وبالإشارة إلى تعليمات رئيس جمهورية إندونيسيا رقم 6 لعام 2020، لا توجد حالات انتهاك للبروتوكولات الصحية التي يحكم عليها بالسجن كشاهد.

وفي اللائحة، هناك ما لا يقل عن أربع عقوبات ستعطى لمنتهكي البروتوكولات الصحية. على سبيل المثال، التحذيرات الشفهية أو التحذيرات الخطية، العمل الاجتماعي، الغرامات الإدارية، إنهاء الخدمة، أو الإغلاق المؤقت للعمليات التجارية.

وقال "إن قضية انتهاك البروتوكول الصحي هي قضية انتهاك وليست قضية جنائية، لذلك يكفي تطبيق عقوبات إدارية بدلا من الشهود على السجن".

وقد أدانت النيابة العامة رزق شهاب في قضية المسحة في مستشفى بوغور أومي. وحكم على الرجل الأمامي السابق في جبهة المدافعين عن الإسلام بالسجن لمدة 6 سنوات.

وقال المدعي العام في المحاكمة أمام محكمة منطقة شرق جاكرتا، الخميس 3 يونيو/حزيران: "إصدار حكم بالسجن ضد المتهم رزق شهاب لمدة 6 سنوات في السجن".

10- و قدر المدعي العام أن رزق انتهك الفقرتين (1) و (2) من المادة 14 وكذلك المادة 15 من القانون رقم 1 لسنة 1946 بشأن لوائح القانون الجنائي، الفقرة 1 إلى 1 من القانون الجنائي.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)