أنشرها:

جاكرتا - كشف باحثون مشتركون من ثلاث جامعات مختلفة في الولايات المتحدة وإيطاليا ونيوزيلندا أن الصين وجنوب شرق آسيا هما نقطتان ساخنتان لأنواع جديدة محتملة من الفيروس التاجي.

إطلاق Yenisafak، الخميس 3 يونيو، أجرى باحثون من جامعة كاليفورنيا (UC)، بيركلي، جامعة البوليتكينيك في ميلانو، وجامعة ماسي في نيوزيلندا، دراسة مشتركة على النقاط الساخنة التي هي مواتية للخفافيش التي تحمل الفيروس التاجي وحيث الظروف مواتية بالفعل. ناضجة للمرض، لتمرير من الخفافيش إلى البشر.

كما أدرجت في هذه الدراسة التغيرات العالمية في استخدام الأراضي، بما في ذلك تفتيت الغابات، والتوسع الزراعي، والإنتاج الحيواني المركز.

وقال الباحثون في تحليلهم الذي نشر اليوم الثلاثاء ان "معظم المناطق الساخنة الحالية تتجمع في الصين حيث يكثر الطلب على منتجات اللحوم مما يفضى الى توسع تربية الماشية الصناعية على نطاق واسع".

كما وجد الباحثون أن أجزاء من اليابان والفلبين شمال وجنوب شنغهاي معرضة لخطر التحول إلى مناطق ساخنة مع مزيد من تفتيت الغابات. وفي الوقت نفسه، يمكن لأجزاء من الهند الصينية وتايلند الانتقال إلى المناطق الساخنة مع زيادة إنتاج الثروة الحيوانية.

وقال باولو دودوريكو، أستاذ العلوم والسياسات والإدارة البيئية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، والمشارك في إعداد الدراسة، إنه ينبغي تقييم تغير استخدام الأراضي بعناية من منظور بيئي وصحي للإنسان.

"لأنها يمكن أن تزيد من تعرضنا لأمراض حيوانية. وينبغي تقييم أي تغيير رسمي في استخدام الأراضي ليس فقط من حيث الآثار البيئية والاجتماعية على الموارد مثل مخزونات الكربون والمناخ الدقيق وتوافر المياه ولكن أيضا لردود الفعل المتسلسلة المحتملة التي يمكن أن تؤثر على صحة الإنسان".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)