جاكرتا - ذكّر رئيس فرقة العمل لتسريع التعامل مع دوني موناردو من نوع COVID-19، مرة أخرى الجمهور بعدم العودة إلى ديارهم لأي سبب من الأسباب. وقال إن هذا الحظر يهدف إلى عدم انتشاره في المناطق الخالية بالفعل من COVID-19.
الا انه لم يحدد المناطق التي اُحرت من الفيروس. إنه فقط، كما يؤكد، الناس ممنوعون منعاً باتاً من العودة إلى ديارهم.
"هناك بعض المحافظات التي تكون فيها القضية صفراً. لا تدع ظهور مشاكل جديدة تنشأ"، قال دوني في مؤتمر صحفي بعد الاجتماع المحدود الذي تم بثه على حساب أمانة مجلس الوزراء على موقع يوتيوب، الاثنين 4 مايو/ أيار.
لأنه، على الرغم من أن الحظر قد تم تنفيذه منذ 24 أبريل، ولكن لا يزال هناك الكثير من الناس الذين العودة إلى الوطن بتهور. لذلك طلب من المجتمع بأسره مقاومة الرغبة في العودة إلى ديارهم.
وعلاوة على ذلك، حاليا في المنطقة عدد من أخصائيي الرئة غير كافية لذلك يخشى أن يسبب مشاكل جديدة.
"عدد الأطباء الرئويين لدينا هو 1973 شخصا. أي أن طبيب رئوي واحد يجب أن يخدم 1.2 مليون مواطن إندونيسي. لذلك نترك أنفسنا مكشوفين وبيئتنا مكشوفة، في تلك المنطقة لا يوجد طبيب رئوي".
وقال الدوني إن الحكومة تعد حالياً خيار استبدال لعيد الفطر. لذلك، ليس على الناس إجبار أنفسهم على العودة إلى ديارهم في منتصف الجائحة كما هو الحال اليوم.
وأوضح أن "السيد ك. س.ب (مولدوكو) قدم مساهمة إلى السيد الرئيس للنظر في أيهما أفضل، سواء كان ذلك في نهاية عيد الأضحى أو في نهاية العام".
ومع ذلك، قال دوني مرة أخرى إن استبدال الإجازة المشتركة يعتمد على الظروف السائدة في المجتمع.
وكلما تقيد الناس بسياسة القيود الاجتماعية الواسعة النطاق والبروتوكولات الصحية، كلما أسرعت الحكومة في اتخاذ قرار بشأن استبدال عيد الفطر.
واختتم حديثه قائلاً: "كلما كنا أكثر انضباطاً، كلما كنا أكثر طاعة، كلما التزمنا بالبروتوكولات الصحية، كلما أسرعنا في التمتع بجو الحياة الطبيعي".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)