أنشرها:

جاكرتا - أعلنت السلطات العسكرية الروسية للمرة الأولى أنها ستكون قادرة على تشغيل قاذفات استراتيجية بعيدة المدى وقادرة على صنع أسلحة نووية من قواعد جوية في آسيا، وتوسيع قدراتها الهجومية والتدريبية.

نعم، يمكن للجيش الروسي الآن استخدام قاعدة حميميم الجوية الواقعة على الساحل السوري على البحر الأبيض المتوسط. المكان الذي شنت فيه روسيا غارات جوية لدعم الرئيس السوري بشار الأسد.

وفي حديث لرويترز، قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن ثلاث قاذفات بعيدة المدى من طراز توبوليف تو-22 إم 3 سافرت جوا إلى حميميم بسوريا.

وقالت ان المدرج فى القاعدة تم جعله اطول وتم تحديث احدها مما سمح لروسيا بتشغيل طائرات من جميع انواعها من القاعدة .

وذكرت وزارة الدفاع الروسية " ان القاذفات الثلاث التى وصلت حديثا سوف تجرى مناورات فى منطقة جغرافية جديدة فوق البحر المتوسط قبل العودة الى مطارها الدائم فى روسيا " .

وفي وقت سابق، أظهر مقطع فيديو من "ذا درايف" يظهر صورا ومقاطع فيديو لقاذفة روسية من طراز "تو-22 إم 3" يبدو أنها التقطت في محافظة اللاذقية قبالة الساحل السوري، الطائرة التي تعمل الآن من موقع قاعدة خميم الجوية.

وصواريخ توبوليف تو-22 إم 3 قادرة على حمل صواريخ جو-أرض موجهة من الوزن الثقيل. الميزة الرئيسية للTu-22M3 هو حمولتها أكبر من ذلك بكثير، لتصل إلى 13 ألف رطل من القنابل أو يمكن تعظيم ما يصل إلى 52 ألف جنيه على حساب قدرة الوقود.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)