أنشرها:

جاكرتا - لم يفحص محققو لجنة القضاء على الفساد نائب رئيس مجلس النواب أزيس سيامس الدين. واستدعي أزيس كشاهد لمحقق حزب العدالة والتنمية ستيبانوس روبن باتوجو المشتبه في تلقيه رشاوى.

ولم يفحص عزيس لإرساله رسالة تأكيد غياب، وذكر أن هناك أنشطة أخرى يتعين القيام بها.

وقال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية علي فكري للصحفيين يوم الجمعة، 7 أيار/مايو، "إن المعلومات التي تلقيناها اليوم (تقدم، باللون الأحمر) تأكيدا خطيا على أنها لا تستطيع حضور المكالمة لأنه لا يزال هناك جدول أعمال للأنشطة المنفذة".

وعلاوة على ذلك، سيقوم حزب كوسوفو كيمبرلي مرة أخرى بإجراء مكالمة مع سياسي حزب غولكار هذا. واضاف "سنبلغكم بالوقت".

وكانت شركة KPK قد عينت محققها ستيبانوس روبن باتوجو، وهو محام يدعى ماسور حسين وعمدة تانجونغبالاي م. سياهريال، كمشتبه بهم في قضية الرشوة المزعومة التي تتعلق ببيع وشراء مناصب في بلدية تانجونغبالاي.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهر أيضا في هذه الحالة اسم نائب رئيس مجلس النواب عزيس سيامس الدين. ويقال إنه قدم ستيبانوس وم يحيريال إلى مكتبه. ويزعم أن هذا السياسي من حزب غولكار كان يعرف ستيبانوس من مساعديه الذين كانوا من فيلق بهايانغكارا.

ويزعم أن ستيبانوس روبن باتوجو وماسور حسين تلقيا رشوة من م. سياهريال تبلغ 1.3 مليار روبية من صفقة قيمتها 1.5 مليار روبية. وقدمت الرشوة حتى ساعد ستيبانوس في وقف التحقيق في ما زعم عن بيع وشراء مناصب في تانجونغبالاي الذي تحقق فيه شرطة كوسوفو.

وفي هذه الحالة، أجرت شرطة كوسوفو أيضا عمليات تفتيش في عدد من الأماكن، بما في ذلك مكتب أزيس في مجلس النواب والمنازل الخاصة ودور المكاتب. ومن خلال التفتيش، عثر المحققون على وثائق وأشياء أخرى يزعم أنها تتعلق برشوة مزعومة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)