أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - اقترحت الحكومة السويدية يوم الخميس أنه يجب السماح للشرطة السويدية باستخدام تقنية التعرف على الوجه الذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي لمكافحة الجريمة في الوقت الذي تسعى فيه إلى إيجاد طرق جديدة لوقف الجريمة المتزايدة في السنوات الأخيرة.

ومن شأن القانون المقترح أن يسمح للشرطة باستخدام التكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للعثور على أشخاص على صلة أو تحديد هويتهم بجرائم خطيرة، مثل الاتجار بالبشر والاختطاف والقتل.

وقال وزير العدل جونار سترومر في بيان "لقمع جرائم العصابات واستعادة الأمن في المجتمع، يجب أن يكون لدى الشرطة إمكانية الوصول إلى أدوات فعالة".

وتقول الحكومة إن هذا القانون الجديد، الذي لا يزال يتعين عليه الخضوع للتصويت في البرلمان وسيدخل حيز التنفيذ في أوائل عام 2026 إذا تم تمريره، سيتوافق مع قوانين النزاهة الشخصية ويستخدم فقط في المسائل الأساسية.

ومن المعروف أن السويد قد تعرضت لعنف العصابات منذ أكثر من عقد من الزمان ولديها حتى الآن أعلى معدل قاتل بالأسلحة النارية في الاتحاد الأوروبي للفرد الواحد في عام 2023، وهو العام الأخير الذي يحتوي على إحصاءات مماثلة.

وألقى العنف بظلال كل الأشياء الأخرى في السياسة السويدية، مما أدى إلى إحياء ائتلاف يميني حاكم في عام 2022 بدعم من اليمين. وينهي إطلاق هذا الائتلاف ثماني سنوات من حكم الحزب الشيوعي الديمقراطي، الحزب السياسي المهيمن في السويد منذ 1930s.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)