أنشرها:

جاكرتا - رفع الأشخاص ذوو الإعاقة والطلاب، بوتو باغوس ريندراغراها وسيمون بيتروس سيمبولون، دعوى قضائية من أجل المراجعة الرسمية والمادية للقانون 11 لعام 2020 بشأن خلق فرص العمل ضد دستور عام 1945 أمام المحكمة الدستورية.

وقال محامي مقدم الطلب إليادي هولو في القضية رقم 4 / PUU-XIX / 2021 التي عقدتها المحكمة الدستورية في جاكرتا في جاكرتا كما ذكرت أنتارا، الأربعاء، 21 أبريل/ نيسان: "مقدمو الطلبات هم أشخاص ذوو إعاقة حيث لم يجدوا وظيفة حتى الآن.

وفي هذه الحالة، نقل مقدم الطلب عن طريق محاميه أشياء كانت موضع اختبار، وهي القانون رقم 11 لعام 2020 المتعلق بخلق فرص العمل والذي أصبح موضوع مراجعة مادية، بما في ذلك المادة 24 رقم 4 التي عدلت أحكام المادة 7 من القانون رقم 28 لعام 2002 المتعلقة بالمباني.

ثم المادة 24 رقم 13 التي تلغي أحكام المادة 16 من القانون رقم 28 لسنة 2002 بشأن المباني، المادة 24 رقم 4 التي تلغي أحكام المادة 27 من القانون رقم 28 لسنة 2002 بشأن المباني.

وعلاوة على ذلك، فإن المادة 28 التي تلغي أحكام المادة 31 من المادة 61 النقطة 7 التي تعدل أحكام الفقرة 1 من المادة 29 من القانون رقم 44 لسنة 2009 بشأن المستشفيات.

وقال " ان الملتمسين يعتبرون ان حقوقهم الدستورية قد انتهكت بسبب وجود المواد التى ذكرتها من قبل " .

وفي هذا الشأن، نقل مقدم الالتماس عددا من الأمور، بما في ذلك مطالبة فريق قضاة عضو الكنيست بالإعلان عن القانون رقم 11 لعام 2020 المتعلق بإنشاء العمل الذي يعاني من عيوب رسمية ويتعارض مع القانون.

وعلاوة على ذلك، تنص على أن أحكام القواعد الواردة في القانون التي تم تعديلها قد أزيلت أو أعلن أنها لا تملك قوة قانونية ملزمة في القانون رقم 11 لعام 2020 لكي تدخل حيز النفاذ مرة أخرى.

وفي الوقت نفسه، قال فريق قضاة المحكمة الدستورية وحيد الدين آدامز عند تقديم المشورة لمقدم الطلب إنه في هذه الحالة كانت هناك أشياء غير عادية، تتعلق بالأدلة.

وتساءل قاضي المحكمة الدستورية وحيد الدين ادامز "هذا لا يفسر الادلة بل يقول من فضلكم اننا نشعر بالشفقة، هذا طلب الاستغناء، اليس كذلك؟".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)