جاكرتا - أدت الحرب في غزة إلى تأثير مدمر للغاية على الأطفال. ووفقا لبيانات من وكالات الأمم المتحدة، توفي أكثر من 13 ألف طفل، وأصيب ما يقدر بنحو 25 ألفا، ونقل ما لا يقل عن 25 ألفا آخرين إلى المستشفى بسبب سوء التغذية.
وكما قال نائب السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة، جيمس كاريوكي، مؤخرا في جلسة مجلس الأمن، "لقد أصبحت غازا أكثر الأماكن دموية في العالم للطفل".
وأضاف "قطاع غزة لم يختاروا هذه الحرب، لكنهم دفعوا أعلى ثمن"، حسبما نقلت صحيفة الإندبندنت، الأحد 26 يناير/كانون الثاني.
جاكرتا (رويترز) - أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يوم الخميس أنه من بين 40,717 جثة فلسطينية تم التعرف عليها حتى الآن في غزة أن ثلثها - 13,319 - أطفال.
وقالت اليونيسف، وهي منظمة الأمم المتحدة للأطفال، إن ما يقدر بنحو 25 ألف طفل مصاب جاءوا من تحليلهم استنادا إلى معلومات تم جمعها مع وزارة الصحة في غزة.
وقالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد إن ما يقرب من 19 ألف طفل أدخلوا المستشفى بسبب سوء التغذية الحاد في أربعة أشهر قبل ديسمبر كانون الأول.
وتأتي البيانات أيضا من اليونيسف، التي تنص على أن البيانات تم جمعها من قبل موظفي الأمم المتحدة في غزة الذين يركزون على التغذية، بالتعاون مع جميع وكالات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وتقول الأمم المتحدة إن آلاف الأطفال كانوا أيضا يتيمون أو ينفصلون عن آبائهم خلال الحرب التي استمرت 15 شهرا.
وفي الوقت نفسه، قالت المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة العالمي "التعليم كانوت ويت"، ياسمين شريف، في مؤتمر صحفي إن 650 ألف طفل في سن المدرسة لا يستطيعون الدراسة ويجب إعادة بناء نظام التعليم بأكمله بسبب الأضرار الواسعة النطاق في غزة.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)