جاكرتا - يقدر الجيش الكوري الجنوبي (كوريا الجنوبية) أن كوريا الشمالية (كوريا الشمالية) بدأت على ما يبدو في بناء سفينة حربية من نوع الفرقاطة تزن 4000 طن مجهزة بقاذفات رأسية.
ومن المعروف أن كوريا الشمالية تحاول مؤخرا تطوير أسلحتها النووية وصواريخها.
وجاء التقييم بعد يوم من نشر وسائل الإعلام الرسمية الكورية الشمالية صورا لزعيمه كيم جونغ أون الذي كان يزور حوض السفينة الذي كان يجري فيه بناء السفينة الحربية الجديدة، بينما أبلغت عن اجتماع عام للحزب في وقت لاحق من العام.
وقال مسؤول عسكري إن "كوريا الشمالية تبني فرقاطة تزن 4000 طن في نامبو"، في إشارة إلى مدينة الميناء غرب كوريا الشمالية، حسبما ذكرت صحيفة كوريا تايمز في 2 يناير/كانون الثاني.
وتابع "من حجم السفينة، تعتبر السفينة قادرة على حمل الصواريخ (السفن إلى البرية)".
ومع ذلك، أشار المسؤول إلى أن كوريا الشمالية قد تستغرق ما يصل إلى عدة سنوات لإكمال بناء السفينة وأكثر من 10 سنوات لنشر السفينة للعمليات.
وحتى الآن، فإن أكبر سفينة حربية مملوكة لكوريا الشمالية هي الفرقاطة التي يبلغ وزنها 1.500 طن ومجهزة بصواريخ بين السفن.
أكبر سفينة لكوريا الشمالية حتى الآن هي الفرقاطة التي تزن 1500 طن المجهزة بصواريخ بين السفن. ولم تكن السفينة مجهزة بنظام قاذفة رأسية.
وفي الوقت نفسه، قدر مشرع من الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية أن السفينة كانت أكبر من التحليل العسكري.
وقال المشرع من حزب قوة الشعب يو يونغ ويون إن السفينة الحربية بدا أنها فرقاطة تزن 5000 طن تشبه سفينة صينية وليست فرقاطة روسية.
وأشار إلى أن كوريا الشمالية كشفت لأول مرة عن الجزء السفلي من السفينة في صورة لتفتيش الموقع من قبل الزعيم كيم في سبتمبر.
وخلال زيارة إلى حوض بناء السفن، قال الزعيم كيم إن تعزيز القوة البحرية هو "أهم شيء في الدفاع بحزم عن السيادة البحرية للبلاد وزيادة الاستعداد الحالي للحرب".
وقال يو إن الفرقاطة لم تكن مجهزة بأنظمة قتالية، لكنه أثار مخاوف من أن السفينة قد تنشأ كتهديد جديد بسبب قدرتها على إطلاق الصواريخ بين السفن.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)