أنشرها:

جاكرتا - ألمحت إسرائيل والفلسطينيون إلى جهود جديدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لوقف القتال في غزة وإعادة جزء على الأقل من ال 100 من الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة إلى إسرائيل.

ونشأ هذا التفاؤل الذي تم الحفاظ عليه عندما أجرى مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي جو بايدن جيك سوليفان محادثات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إسرائيل يوم الخميس 12 ديسمبر قبل أن يتجه إلى مصر وقطر اللذين هما وساطتان مع الولايات المتحدة في التوصل إلى اتفاق.

وقال دبلوماسي غربي في المنطقة إن صفقة إسرائيل مع تنظيم حماس المتشدد الفلسطيني بدأت تتشكل لكن التغطية محدودة على الأرجح، ولا تنطوي إلا على إطلاق سراح حفنة من الرهائن والتوقف الموجز في الأعمال العدائية.

وقال باسم نعيم، أحد كبار مسؤولي حماس، إنه يتعين على كل مسؤول أمريكي إعطاء "ضغط حقيقي" لجعل نتنياهو وإدارته يقبلان اقتراح إنهاء إطلاق النار الأمريكي في 2 يوليو/تموز، وقرار الأمم المتحدة يقول حماس إنه تم قبوله من قبل حماس.

وستكون ركود الأسلحة هي الثانية منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023. كما أن ركود الأسلحة سيسمح بالإفراج عن السجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل.

جاكرتا (رويترز) - قال مصدر مطلع على الاجتماع إن رئيس وكالة الموساد الإسرائيلية الاستخباراتية ديفيد بارنيا التقى برئيس وزراء قطر ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن العثني في الدوحة يوم الأربعاء لمناقشة وقف إطلاق النار واتفاق على إطلاق سراح الرهائن.

وقال مكتب كاتز إن وزير الدفاع الإسرائيلي كاتز قال لوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في اتصال هاتفي يوم الأربعاء إن هناك حاليا فرصة للتوصل إلى اتفاق يسمح بعودة جميع الرهائن بمن فيهم سبعة مواطنين أمريكيين.

شيء أكثر من مجرد وقف محدود لإطلاق النار أمر مستحيل طالما أن كلا الطرفين يلتزمان بالمطالب التي أعاقت العديد من جولات المفاوضات الفاشلة.

وتريد حماس إنهاء الحرب قبل إطلاق سراح جميع الرهائن. في حين تقول إسرائيل إن الحرب لن تنتهي حتى يعود الرهائن ولم تعد حماس تسيطر على غزة أو تشكل تهديدا لإسرائيل.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)