أنشرها:

جاكرتا - أصبح حريقان في جاكرتا قبل فترة ضربة قوية للتجار الذين التهمت النيران أكشاكهم.

وفى 8 ابريل اشتعلت النيران فى سوق لونتار او سوق كامبينغ فى تاناه ابانج بوسط جاكرتا واحرقت 174 كشكا . وبلغت الخسارة مليار ريال. ثم، في 12 أبريل/ نيسان، التهم حريق 389 كشكاً في سوق إنبريس، باسار مينغغو، جنوب جاكرتا، وبلغت خسائره ملياري ريال.

ويبدو أن الأمل في زيادة الفوائد الاقتصادية للاحتياجات العالية للمواطنين الذين يشترون المواد الغذائية عند دخولهم شهر رمضان، لتجار السوق الذين تشتعل أكشاكهم، يتلاشى.

"نحن نعلم أن دخول شهر رمضان هو شهر حصاد لتجار السوق. هذا الحزن هائل. التجار هم المتضررين بشدة لأننا نواجه الكثير من المشترين، وتبين أن السوق على النار"، وقال رئيس جمعية تجار السوق الاندونيسية عبد الله المنصوري يوم الثلاثاء, أبريل 13.

ووصف رئيس المجلس الاقليمى لرابطة تجار السوق الاندونيسية / IKAPPI / جاكرتا ميفتاهودين احداث هذين الحريقين فى السوق تحذيرا للحاكم انيس باسويدان للقيام بجهود وقائية حتى لا تضرب الحرائق اسواق العاصمة .

وطلب ميفتهودين من حكومة مقاطعة جاكرتا توفير طفاية حريق خفيفة ( ابار ) حتى يتمكن التجار من التعامل مع الحريق مبكرا فى انتظار وصول رجال الاطفاء .

"نحن نعلم أن حريق رمضان هو ضربة قوية لتجار السوق. وإذا لم يكن متوقعاً بشكل جيد، فإنه سيتسبب في خسائر كبيرة".

وكمتابعة، شجع ميفتهودين مجموعات من التجار على القيام بالرصد في كل فترة بعد الظهر ومساء بعد إغلاق السوق، فضلا عن إجراء لوحات المفاتيح للتجار في كل كتلة.

"وقد شجعت IKAPPI أيضا أن الحكومة الإقليمية من DKI جاكرتا تولي الجهود الرامية إلى تسريع بناء الملاجئ إذا كان الأوان قد فات ثم التجار سوف يخسر لأن هذا هو شهر الحصاد من التجار لذلك نأمل أن الحكومة الإقليمية أسرع واستجابة في التعامل مع الجهود" ، وقال Miftahudin.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)