أنشرها:

جاكرتا - لقي ما يصل إلى 22 شخصا حتفهم في غارة جوية إسرائيلية ضد منزل في وسط غزة. عشرة من القتلى في حي الشيخ راضوان كانوا من الأطفال.

وقال المدير العام لوزارة الصحة في غزة الدكتور منير ألبورش إن ضباط الطوارئ يعملون على إنقاذ الناس من الأنقاض.

وفي الوقت نفسه، أسفر الهجوم الإسرائيلي في شمال غزة عن مقتل 65 فلسطينيا بين عشية وضحاها.

وقال الدكتور حسام أبو صفيعة، مدير مستشفى كمال أدوان في بيت لاهييا، يوم الخميس 21 نوفمبر/تشرين الثاني، إن الضحية استمرت في الوصول إلى المستشفى.

ويعتقد أن نحو 200 شخص كانوا في الموقع عندما هاجم الجيش الإسرائيلي، حسبما قال الطبيب في مقابلة مع تلفزيون الأقصى التابع لحماس.

وقالت فرق الإنقاذ في وقت سابق لشبكة "سي إن إن" إنها لا تستطيع الوصول إلى الجزء الشمالي من غزة الذي يحاصره الجيش الإسرائيلي.

وحذرت صفيعة من أن المستشفى سيتحول إلى مقبرة جماعية إذا لم يتم تنفيذ تدخل عاجل من المنظمات الدولية وعدم جلب الإمدادات الطبية.

وأضاف "لا توجد سيارة إسعاف واحدة متاحة في شمال غزة".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)