أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - لا يزال المسؤولون الأمريكيون يشككون في أن آخر محاولة دبلوماسية في الشرق الأوسط هذا الأسبوع ستؤدي إلى توقف في القتال قبل انتخابات 5 نوفمبر تشرين الثاني.

في غضون ذلك، ينتظر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو معرفة من سيكون الرئيس المقبل لأمريكا.

وتعد أنباء نتنياهو التي تنتظر إنهاء الحملة الأمريكية هي وجهة نظر قديمة في إدارة جو بايدن، لكنها ظلت قوية عندما سافر المبعوث الرئيسي إلى المنطقة لمناقشة احتمال إنهاء العنف.

وكان مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز في القاهرة يوم الخميس 31 أكتوبر/تشرين الأول لمناقشة قطاع غزة ولبنان، بما في ذلك اجتماع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وفي الوقت نفسه، كان المبعوث الأمريكي أموس هوتششتاين ومنسق البيت الأبيض بريت ماكغورك في الشرق الأوسط في إسرائيل لإجراء محادثات حول قضايا الإسقاط والوقف عن السلاح وكذلك المناقشات حول إيران، وكلها تركز على السياسة الأمريكية فيما يتعلق "بعد التصعيد المدعوم بالوقاية".

ومع ذلك، ومع نتائج الانتخابات الأمريكية المتوقعة التي تنتهي بفارق ضئيل، لا يوجد أمل في أن تؤتي المحاولة الأخيرة لإنهاء الحرب في غزة ولبنان ثمارها قريبا.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)