أنشرها:

جاكرتا - تستمر القصف المكثف والضربات الجوية عبر الطوائف والانتهاكات ضد المجال الجوي اللبناني من جانب إسرائيل في الازدياد. وقال المتحدث باسم منظمة حرس السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان عن هذه المسألة.

"في الأيام الأخيرة، ازداد عدد القنابل والضربات الجوية العنيفة، فضلا عن الانتهاكات في المجال الجوي اللبناني"، قال أندريا تينتي، الذي أطلق عنترة، السبت 19 أكتوبر.

وبالإضافة إلى ذلك، كانت هناك "زيادة كبيرة" في القصف، وخاصة في جنوب لبنان، حيث تعمل اليونيفيل، على حد قوله إن القصف المستمر مستمر كل يوم في العاصمة بيروت وأجزاء أخرى من البلاد.

وفي إشارة إلى تصريح إسرائيل، الذي طلب فيه من مهمة اليونيفيل ترك وظيفتها، قال تينتي: "نحن هنا منتشرة لأن مجلس الأمن يريدنا أن نكون هنا"، مضيفا أنه من المهم البقاء هناك والإبلاغ عما حدث على الأرض.

ودعا قرار الأمم المتحدة 1701، الذي تم تبنيه في عام 2006، إلى وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وبناء منطقة نزع السلاح بين الخط الأزرق أو الحدود بين لبنان وإسرائيل ونهر ليتاني، حيث يتمتع القوات اللبنانية واليونيفيل فقط بسلطة العمل هناك.

وقد وجهت إسرائيل مرارا مواقع اليونيفيل في جنوب لبنان كأهداف في الأيام الأخيرة، مما أثار إدانة عالمية ومخاوف بشأن أهداف عسكرية أوسع نطاقا.

وتزامن الهجوم مع الضربات الجوية الإسرائيلية على هدف حزب الله المزعوم في لبنان.

ومنذ أواخر سبتمبر، أسفر الهجوم الإسرائيلي في لبنان عن مقتل أكثر من 1500 شخص، وإصابة أكثر من 4500 آخرين، وتشريد 1.34 شخصا، وفقا لتقارير رسمية.

وارتفع العدد الإجمالي للقتلى الناجم عن الهجوم الإسرائيلي منذ أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي إلى أكثر من 13 ألف شخص استنادا إلى بيانات من السلطات اللبنانية.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)