أنشرها:

جاكرتا - استدعت وزارة الخارجية الإسبانية رجال الأعمال الإسرائيليين المؤقتين في مدريد للتعبير عن احتجاجات بشأن الهجمات على القوات المؤقتة للأمم المتحدة في لبنان.

وتسير هذه الخطوة على خطى إيطاليا وفرنسا اللتين فعلتا الشيء نفسه.

وبصرف النظر عن ارتباطه بالهجوم، فإن استدعاءات الدبلوماسيين الإسرائيليين ترجع أيضا إلى تصريحاتهم الأخيرة بشأن الإسبانيين والإسبانيين، حسبما ذكرت صحيفة الباييس كما ذكرت عنترة من سبوتنيك، السبت 12 أكتوبر.

وزعم بيان أصدرته وزارة الخارجية الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن "إسبانيا أصبحت ملاذا لزرع الكراهية وتحريض إسرائيل على الدمار" بعد مؤتمر حركة المشاة الثورية البديلة الفلسطينية (ماسار باديل) والاحتجاجات التي جرت في مدريد الأسبوع الماضي.

وفي وقت سابق من اليوم، نددت الحكومة الإسبانية بهجوم إسرائيل على مقر اليونيفيل في مدينة النقورة، لبنان، وحثت إسرائيل على إنهاء الهجوم على الفور.

وقعت الهجمات على اليونيفيل يومي الخميس والجمعة وأصابت عددا من قوات حرس السلام.

وقالت وزارة الصحة اللبنانية يوم الأربعاء إنه منذ 1 أكتوبر شنت إسرائيل عملية برية ضد حركة حزب الله في جنوب لبنان بينما استمرت في تنفيذ غارات جوية أسفرت عن مقتل 2000 شخص.

وعلى الرغم من الخسائر، قاتلت جماعة حزب الله القوات الإسرائيلية في البر الرئيسي وأطلقت صواريخ تعبر الحدود.

وتعترف إسرائيل بأن هدفها الرئيسي هو تهيئة الظروف التي تسمح بعودة 60 ألف إسرائيلي فروا نتيجة لإطلاق النار في شمال إسرائيل.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)