جاكرتا - اعترفت المتحدثة باسم التطعيم من وزارة الصحة، سيتي نادية تارميزي، بأن إنجازات كبار السن الذين تلقوا التطعيم من نوع COVID-19 حتى الآن، لم تصل إلا إلى 8 في المائة.
وفي هذه الحالة، تدرج فئة المسنين في أهداف التطعيم ذات الأولوية في المرحلة الثانية، إلى جانب موظفي الخدمة العامة.
"نحن نشجع جميع مستويات المجتمع على المشاركة في نشر أهمية التطعيم ضد اللقاح ضد الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً، وخاصة بين مجموعات من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً. حاليا، نحن نعلم أن حوالي 8 في المئة فقط من الناس فوق 60 شاركوا في التطعيمات"، قالت نادية في بث على موقع يوتيوب لوزارة الصحة، الأحد، 4 أبريل/ نيسان.
وأوضحت نادية عدداً من العقبات التي تحول دون بطء تقدم التطعيم ضد لقاح "كوفيد-19" لدى المسنين. والعامل الرئيسي هو صعوبة وصول المسنين إلى مراكز خدمات التطعيم.
ثم لا يزال هناك خوف من كبار السن لمغادرة المنزل والقيام بأنشطة منزلية. ثم، والقيود المادية لكبار السن في الوصول إلى مركز التطعيم.
وقالت نادية "بالإضافة إلى ذلك، لا تزال هناك قيود على القدرة على التسجيل إلكترونيا للحصول على خدمات التطعيم، وأخرى هي أننا نعرف أن القيود المادية للمسنين".
لذلك، ترى نادية أن الحاجة إلى المساعدة من العائلة أو الأطفال لتكون قادرة على صطحاد المسنين إلى مركز التطعيم.
وذلك لأن الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 سنة فما فوق معرضون لخطر الوفاة والاعتلال 3 مرات أكبر من عدد السكان من الفئات الأخرى.
وأوضحت نادية "إذا كان هناك آباء في المنزل أو جيراننا مسنين، فإننا نأمل بالتأكيد أن يدعوهم الشباب والكوادر الشبابية والكشافة إلى الانضمام إلى برنامج التطعيم".
واختتمت قائلةً: "سنضفي عليه الاختلاط الاجتماعي، ونقول لهم إنهم في الوقت الراهن أولوية للحصول على التطعيمات لحماية أنفسهم".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)