أنشرها:

جاكرتا - يشعر المشرعون الشباب في مجلس النواب بالقلق إزاء المشتبه في ارتكابهم لأعمال إرهابية أمام كنيسة الكاتدرائية في ماكاسار، وكذلك في مقر الشرطة من الشباب. ولكن سن مبكرة هي عصر الأمل في المستقبل.

وقال عضو اللجنة الثانية في مجلس النواب فرح بوتري نهليا، الخميس 1 أبريل/نيسان: "خاصة عند الإشارة إلى بيانات BPS في عام 2020، تصل النسبة المئوية الإجمالية للسكان في سن الإنتاج إلى 70.72 في المائة، وينبغي أن يكون هذا الرقم انعكاسا لعصر الأجيال المقبلة في الأمة الإندونيسية".

وذكّر نائب الأمين العام لجمعية النيابة العامة بأن برنامج الوكالة الوطنية لمكافحة الإرهاب (BNPT) المتعلق باجتثاث التطرف ومنع التطرف الإرهابي غير المتسامح يحتاج إلى تحسين، لا سيما من خلال تشجيع تعزيز النهج التي تستهدف جيل الشباب.

ويرى أن النهج التي من قبيل منتدى التنسيق لمنع الإرهاب الذي يشارك فيه الطلاب، ينبغي تعزيزها من خلال ابتكارات النهج الإبداعية المناهضة للراديكالية.

وأوضح أن "تنفيذ القانون رقم 5 لسنة 2018 بشأن القضاء على جرائم الإرهاب يصبح الكلمة الرئيسية لضمان أن بهانيكا تونغغال إيكا لا تزال أحد أعمدة البلاد كمظهر من مظاهر برامج القضاء على التطرف".

وترى فرح أن ارتباط بعض الأطفال والمراهقين في دوامة الإرهاب يشكل بالتأكيد تهديداً كشكل من أشكال انعدام الأمن بين الأجيال.

وقيّم النتائج التي أظهرت أن مرتكبي الإرهاب من بين جيل الشباب دليل على أن أعمال العنف وتلقين التطرف تهدد عمر الجيل بأكمله دون استثناء.

وقال " ان الشاب الذى يتعين عليه ان يستعد ويكافح لتحقيق اهدافه بما فيها مراحل اكتشاف الذات مهدد بقتل نفسه وقتل مستقبله كما هو الحال مع التفجيرات الانتحارية " .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)