أنشرها:

جاكرتا - تم استخدام زخم زيارة البابا فرنسيس إلى إندونيسيا وسنغافورة وتيمور الشرقية من قبل منظمتين إسلاميتين في البلاد للتعبير عن حل دائم للأمة الفلسطينية التي لا تزال تعاني من استعمار إسرائيل. ودعا المحمدية والبرسيس إلى أن تكون استقلال الدولة الفلسطينية مناقشة لا ينبغي نسيانها.

ورحب الأمين العام للحزب الشعبي المحمدي، عبد المعطي، بوصول البابا فرنسيس. وقال في بيان رسمي تلقته VOI يوم الثلاثاء 3 سبتمبر: "من المهم أن ترحب إندونيسيا بوصول البابا فرنسيس واللقاء من البابا فرنسيس كزخم لاتخاذ مبادرات وتطوير دور السلام العالمي بشكل أكثر استباقية في إيجاد حلول دائمة لمستقبل فلسطين من خلال إشراك مختلف الأطراف على المستوى العالمي".

ودعا القيادة المركزية للوحدة الإسلامية إلى بيان مماثل. وأعرب رئيس حزب الشعب الباكستاني في بيرسيس، الأوستادز جيجي زين الدين، عن أمله في أن تكون هذه الزيارة زخما مهما للدعوة إلى الاعتراف باستقلال فلسطين وسيادتها.

وقال أوستادز جيجي "نأمل أن تكون زيارة البابا إلى إندونيسيا والعديد من البلدان الأخرى مكانا للدعوة إلى الاعتراف باستقلال وسيادة الدولة الفلسطينية، ودعوة المجتمع الدولي إلى وقف جرائم إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني بشكل مشترك".

جاكرتا - يعرف البابا فرنسيس برسالاته القوية حول الانسجام بين المعتقدات والتسامح بين المتدينين ومقاومته ضد الإسلاموفوبيا. وفي هذا السياق، أكد أوستادز جيجي أن رسائل البابا التي تدعو إلى الاعتراف باستقلال فلسطين وإنهاء فظائع الحرب الإسرائيلية ستكون ذات مغزى كبير للمسلمين في إندونيسيا والعالم.

ليس فقط بالنسبة للقضية الفلسطينية، بل يأمل أوستادز جيجي أيضا أن يدعو البابا فرنسيس إلى رسالة سلام لأجزاء أخرى من العالم التي لا تزال مزقتها الصراعات. وتابع "نأمل أيضا أن يتمكن البابا من جلب الأخبار التي تعطي الأمل ورسالة سلام للعالم الذي مزقته التوترات والحروب، كما حدث بين أوكرانيا وروسيا".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)