أنشرها:

جاكرتا - هاجمت إسرائيل الجزءين الجنوبي والوسط من قطاع غزة يوم الاثنين 15 يوليو/تموز لتوجيه ضغوط أكبر على حماس، في أعقاب هجوم نهائي حساس أسفر عن مقتل عدد من الفلسطينيين الذين خيموا في "المناطق الآمنة" المعمول بها.

وبعد يومين من تحويل الهجوم الإسرائيلي إلى منطقة ماواسي التي أصبحت صحرا متفحمة مليئة بالسيارات المحترقة والجثث المدمرة، لم يكن اللاجئون الذين نجوا من الارتباك يعرفون إلى أين يذهبون بعد ذلك.

وقالت آيا محمد (30 عاما) وهي بائع سوق في ماواسي "لحظات تهتز فيها الأرض تحت قدمي والغبار والرمل يتصاعد في السماء وأرى جثث مقطوعة - على عكس ما رأيته في حياتي".

وأضاف "أين تذهب هو سؤال الجميع، ولا أحد يعرف الإجابة".

وحمي المافاسي في الضواحي الغربية لخان يونيس مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين فروا إلى المنطقة بعد أن أعلنتها إسرائيل منطقة آمنة. وقالت إسرائيل إن هجومها هناك يوم السبت استهدف القائد العسكري لحماس محمد عفيف وهو مهندس معماري للهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول على المدن والقرى الإسرائيلية التي أدت إلى حرب غزة.

وقال مسؤولون فلسطينيون إن 90 شخصا قتلوا يوم السبت 13 يوليو تموز وأصيب مئات آخرون.

في جنوب رفاه، أبلغ السكان عن قتال جديد اليوم. وأضاف أن القوات الإسرائيلية في الأجزاء الغربية والوسطى من المدينة فجرت عدة منازل.

جاكرتا (رويترز) - قال مسؤولون طبيون إنهم عثروا على 10 جثث فلسطينية لقوا حتفهم في إطلاق نار إسرائيلي في المنطقة الشرقية من المدينة بعضها بدأ يتحلل.

كما كثف الجيش ضربة جوية ودبابات في وسط غزة في معسكري اللاجئين التاريخيين البوريج والمغازي. ويقول مسؤولو الصحة إن خمسة فلسطينيين لقوا حتفهم في غارة جوية إسرائيلية على منزل في معسكر المهازي.

وقال الجيش الإسرائيلي إن القوات الجوية هاجمت عشرات الأهداف العسكرية الفلسطينية في غزة مما أسفر عن مقتل العديد من الرجال المسلحين.

جاكرتا (رويترز) - قتلت قوات الجيش الإسرائيلي مسلحين في رفاح ووسط غزة وأحيانا في معارك عن بعد.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)