أنشرها:

جاكرتا - أفادت تقارير بأن 100 شخص، بينهم طلاب، اختطفوا للحصول على فدية الأسبوع الماضي في منطقة متضررة في إثيوبيا.

وقد نقل ذلك السفير الأمريكي لدى أديس أبابا كما ذكرت رويترز يوم الاثنين 8 يوليو.

وعلى الرغم من أن معاهدة السلام الموقعة في نوفمبر 2022 قد أسفرت عن الاستقرار في تيغراي، إلا أن إدارة رئيس الوزراء أبي أحمد تكافح من أجل خلق الأمن في مناطق أخرى.

وفي العام الماضي، قتل أكثر من 1300 شخص في جميع أنحاء البلاد، وحدث معظم أعمال العنف في منطقتي أمهارا وأوروميا، وفقا للأمم المتحدة.

وكتب السفير الأمريكي إرفين ماسينغا على منصة التواصل الاجتماعي العاشرة أن "الاختطافات الأخيرة والمتكررة في منطقتي أوماريا وأمهارا تظهر مدى نزاع مطول الأمد يجرم المجرمين أكثر ويضعف سيادة القانون".

وأضاف "في الأسبوع الماضي، تم اختطاف أكثر من 100 طالب وركاب للحصول على فدية".

وفي يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، أوقف مسلحون مجهولون ثلاث حافلات على بعد حوالي 120 كيلومترا شمال العاصمة أديس أبابا، في منطقة أوريما، حسبما قال طالب في جامعة ديبارك، الذي فر لاحقا واختبأ في الغابة.

"كان الأمر مخيفا ومذهلا. بدأوا في ضرب الركاب بعصا، وأجبرواهم على الخروج من الحافلة".

يتحدث الخاطفون الأورومونيين ولديهم نفس تصفيفة الشعر لمقاتلي جماعة أورومو للتحرير المتمردة (OLA) ، التي اتهمتها الأمم المتحدة بارتكاب جرائم قتل وتدمير الممتلكات والاغتصاب والخطف.

وقال لرويترز "المختطفون يطلبون الآن من العائلات دفع ما يصل إلى مليون بيتر (17500 دولار أمريكي) لإطلاق سراح الأسرى" وطلبوا عدم الكشف عن أسمائهم.

ولم يرد متحدث باسم جيش التحرير الشعبي والحكومة المحلية في أروميا والحكومة المركزية على رويترز بشأن الحادث.

وأكد أسماعو زيجي، رئيس جامعة ديبارك، الحادث لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل.

وقالت شقيقة أخت طالبة أخرى إن المجموعة طلبت من 500 ألف بيرة إثيوبية إطلاق سراحهم.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)