أنشرها:

جاكرتا - إن حادث 17 يونيو في ربلة متنازع عليها في بحر الصين الجنوبي لم يكن "هجوما مسلحا" من قبل الصين على بحار وسفن مانيلا ، لكن البلاد بحاجة إلى "قيام أكثر من مجرد احتجاج" ، حسبما قال الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور يوم الخميس.

وقال ماركوس للصحفيين "قدمنا أكثر من مائة احتجاج ونفذنا نفس العدد".

وقال: "علينا أن نفعل أكثر من ذلك".

وقال الرئيس ماركوس جونيور إنه على الرغم من أنه لم يعتبر هجوما مسلحا، إلا أن خفر السواحل في ولاية ستارة الخيزران نفذ "أعمال غير قانونية" لمنع إمدادات القوات بانتظام.

وفي وقت سابق، تعرض بحري فلبيني ل "صدمة خطيرة" بعد ما وصفه جيشها بأنه "ضربة متعمدة عالية السرعة" من قبل خفر السواحل الصيني، والتي تهدف إلى تعطيل مهمة إعادة توصيل القوات المتمركزة في ثان توماس شال في 17 يونيو.

جاكرتا (رويترز) - نفت وزارة الخارجية الصينية تصريح الفلبين وقال متحدث باسمها يوم الخميس إن الإجراءات التي يتخذها خفر السواحل قانونية ومهنية.

وقال وزير الخارجية الفلبيني إنريكي مانالو هذا الأسبوع إن البلدين عقدا اجتماعا لمجموعة العمل الأسبوع الماضي استعدادا لاجتماع محتمل لآلية التشاور الثنائي في يوليو تموز.

وتريد الفلبين دعوة الصين إلى طاولة المفاوضات لحل الخلافات في بحر الصين الجنوبي، دون المساس بسيادتها.

وقال مانالو: "مهما كانت الخطوات الرامية إلى بناء الثقة التي حققناها، فإنها لن تضحي بزيادة سيادتنا وحقوقنا وسيادتنا وحقوقنا والولاية القضائية في بحر الفلبين الغربي".

وتطالب الصين بكامل بحر الصين الجنوبي تقريبا بما يسمى بخط التسع خطوط، يتداخل مع المناطق الاقتصادية الخالصة لدول المدعى عليه الأخرى، وهي بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام.

وألغى قرار محكمة التحكيم الصادر في عام 2016، والذي لم تعترف به بكين، مطالبات الصين بهذه المياه الاستراتيجية.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)