أنشرها:

جاكرتا - يزعم أن إسرائيل ألغت خططها لتنفيذ هجوم واسع النطاق على رفاه في قطاع غزة واختارت تنفيذ هجمات مستهدفة فقط بعد إجراء محادثات مع الولايات المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة التلغراف.

ونقلت صحيفة البريطانية عن مسؤول أمريكي كبير قال يوم الأربعاء إن إسرائيل تدرس مخاوف أمريكية حذرتهم منذ أسابيع من تنفيذ عمليات ضخمة في رفاه.

"يمكن القول إن إسرائيل جددت خططها. لقد فكروا في الكثير من المخاوف التي أثارناها.. هذه مناقشة ومحادثة مستمرة. إنه بناء"، قال المسؤول كما ذكرت عنترة من سبوتنيك يوم الخميس 23 مايو.

وأشار ذلك إلى البيان الذي عقد في اجتماع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض - مكتب الرئيس الأمريكي - جيك سوليفان في القدس الأسبوع الماضي.

ثم زار سوليفانينغ السعودية وإسرائيل. وخلال زيارته، عقد اجتماعا مع ولي عهد ورئيس الوزراء السعودي محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود والزعيم الإسرائيلي.

وفي وقت سابق من شهر مايو، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية تقارير إعلامية تفيد بأن إدارة بايدن علقت تسليم 1,800-2,000 رطل من القنابل والقنابل التي تزن 500-1700 رطل إلى إسرائيل،

وجاء التعليق بعد أن زعم أن إسرائيل بدأت عمليات عسكرية محدودة في رفاه بينما أعلنت عن خطط لاستئناف العمليات البرية الضخمة في المنطقة.

في أوائل مايو/أيار، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" إن واشنطن لن تزود إسرائيل بالأسلحة إذا هاجم جيش الدولة اليهودية رفاه.

في الساعات الأولى من صباح يوم 7 مايو/أيار، شنت القوات المسلحة الإسرائيلية هجوما وصفته بأنه "عملية لمكافحة الإرهابيين" في رافاختيمور وسيطرت على جانب غزة عند المعبر الحدودي مع مصر.

وفي وقت لاحق من ذلك الأسبوع، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الحكومة العسكرية الإسرائيلية وافقت على توسيع العمليات البرية.

وقالت السلطات الإسرائيلية إن العملية تهدف إلى القضاء على الكتيبة المتبقية من حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)