أنشرها:

جاكرتا - أكد المدير العام للقانون والمعاهدات الدولية في وزارة الخارجية أمريه جينانغكونغ أن وضع فلسطين كدولة ذات سيادة لا يمكن تثبيته ولا جدال فيه.

وعلى الرغم من أن إسرائيل لا تزال تقيم أراضيها في الوقت الحالي، إلا أن فلسطين لا تزال مؤهلة كدولة استنادا إلى الشروط الأربعة الواردة في اتفاقية مونتيفيديو، وهي السكان الدائمين، والأراضي الدائمة، والحكومة الجارية، والقدرة على إدارة العلاقات مع البلدان الأخرى.

"من الناحية القانونية والقانونية الدولية، فإن التطورات الأخيرة في الوضع لا يمكن أن تحل من استيفاء تأهيل الدولة التي يملكها الفلسطينيون بالفعل"، قال أمريه كما ذكرت عنترة، الأربعاء 8 مايو/أيار.

وفي مناقشة حول مستقبل فلسطين من قبل بانديكا، كلية الحقوق بجامعة جادجاه مدى، أوضح أنه في محاولة لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتعزيز مكانة فلسطين كدولة ذات سيادة، يجب على جميع الأطراف أن تسعى إلى خلق أراض فلسطينية مؤكدة ومستقرة، خالية من احتلال الدول الأخرى.

كما سلط أمريه الضوء على ضرورة تحقيق حكومة فلسطينية قوية، لأن الانقسامات بين الفصائل يمكن أن تقلل من فعالية الأنشطة الحكومية وتعيق الجهود المبذولة لحل الصراع مع إسرائيل.

ومع ذلك، اعترف بأن تحقيق هذين الأمرين يتطلب نضالا طويلا والتزاما من جميع الأطراف لأن أي ديناميكيات داخلية وخارجية تحدث لها تأثير كبير على تطوير حل النزاعات.

وفيما يتعلق بالجهود الفلسطينية لتحقيق مركز العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، قال أمريه، إن هذا سيتحقق إذا كانت هناك توصية من مجلس الأمن الدولي ويدعمها اثنان من أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة من ثلثيها.

وعلى الرغم من أن حق النقض من جانب الولايات المتحدة في DK PBB أحبط النضال الفلسطيني في الوقت الحالي، إلا أن المدير العام أكد أنه لا يلغي بالضرورة وضع فلسطين كدولة.

وقال عمريه: "إن نتائج التصويت (DK PBB) لا تؤثر على وضع اعتراف الأمم المتحدة بفلسطين، لأن الأمم المتحدة لا تزال تعترف بفلسطين كدولة مراقبة لا يزال وضع بلدها معترفا به".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)