جاكرتا - يواصل الزعيم الكاثوليكي العالمي البابا فرنسيس زيارته للعراق يوم الأحد 7 فبراير. أحد مواقع أنشطة اليوم هو زيارة مدينة الموصل.
وباستخدام طائرة هليكوبتر، يصل البابا فرانسيس إلى المدينة التي دمرها داعش. عند وصوله، رأى البابا أنقاض المنازل والكنائس في الساحة التي كانت مركز المدينة القديمة التي ازدهرت قبل احتلال الموصل من قبل داعش من عام 2014 إلى عام 2017.
ثم استمع البابا فرنسيس إلى قلوب المسلمين والمسيحيين في الموصل. وشاطر السكان البابا البالغ من العمر 84 عاماً المعاناة والقسوة التي عانوا منها عندما احتل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) المدينة.
واضاف "معا نرفض الاصولية. وقال نجيب مخايل للبابا، كما أوردته وكالة رويترز، ليس للطائفية وليس للفساد".
وعند سماع هذا، بارك البابا بعد ذلك قسم وحماس الشعب للنهوض وإعادة بناء الموصل. ثم قام البابا، الذي تأثرت بالظروف في الموصل، بتصلي بجميع الذين ماتوا، من أي دين، أي الإسلام والمسيحية واليزيدية.
وقال "كم هو قاس، مهد الحضارة، أن يضربنا مثل هذا الضرب الهمجي، مع تدمير أماكن العبادة القديمة وتشريد آلاف الأشخاص والمسلمين والمسيحيين واليزيديين وغيرهم قسراً أو قتلهم".
وشدد البابا فرنسيس على أنه "اليوم، نؤكد من جديد اعتقادنا بأن الأخوة تدوم لفترة أطول من تناقل الأشقاء، وأن الأمل أقوى من الكراهية، وأن السلام أقوى من الحرب".
ومن الموصل، واصل البابا رحلته إلى قراقوش، أحد جيوب المسيحيين العراقيين التي كان يسيطر عليها تنظيم «الدولة الإسلامية» أيضاً، بطائرة هليكوبتر.
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)