أنشرها:

جاكرتا - التقى وزير الخارجية ريتنو إل بي مارسودي بنائب الرئيس معروف أمين للبلاغ عن اتساق إندونيسيا في دعم الاستقلال الفلسطيني.

وفي الاجتماع، نفى وزير الخارجية بشدة الأنباء التي تفيد بأن إندونيسيا ستطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.

"لذلك، ليس صحيحا كما ورد في التقارير التي تنص على أنه من الممكن فتح علاقات دبلوماسية بين إسرائيل وإندونيسيا. لذلك، أبلغت السيدة وزيرة الخارجية نائب الرئيس بأن إندونيسيا لا تزال متسقة في هذا المسار وستظل متسقة في هذه الحكومة"، قال المتحدث باسم نائب الرئيس ماسدوكي بيدلوي من خلال بيان نقلته عنترة، الأربعاء 17 أبريل.

ثم قال ماسدوكي إن نائب الرئيس يدعم تماما خطوة إندونيسيا، بما في ذلك في محاولة لتخفيف حدة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني من خلال الاتفاق على حل حكومي.

"إنه مدعوم بالكامل من قبل نائب الرئيس لمواصلة اتساق (تنفيذ) حل الدولتين ، إنه نهائي ، لن يتغير. هذا هو المبدأ، وهو أمر أيضا من نائب الرئيس بمواصلة الكفاح من أجله".

وبالإضافة إلى ذلك، أبلغ وزير الخارجية أيضا عن الوضع الحالي المتعلق بالصراع الإيراني الإسرائيلي الذي برز مؤخرا ودور إندونيسيا في الجهود المبذولة للحد من الصراع.

وأضاف أن "السيدة وزيرة الخارجية أبلغت عن التقدم الذي أحرزته السيدة وزيرة الخارجية فيما يتعلق بأنشطة الضغط الحكومي الإندونيسي على مختلف البلدان، بما في ذلك إيران التي أصبحت التركيز على منع الحرب حتى لا تكون هناك انتقام من الجانب الإسرائيلي".

وفي وقت سابق، رفضت وزارة الخارجية قضية تطبيع إندونيسيا العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بحيث يمكن قبولها كعضو في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

"أؤكد أنه حتى الآن، لا توجد خطط لفتح علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، خاصة في خضم الوضع الفظيع الحالي لإسرائيل في غزة"، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية لالو محمد إقبال في بيان مساء الخميس (11/4).

وشدد على أن موقف إندونيسيا لم يتغير وأنها لا تزال تدعم بقوة الاستقلال الفلسطيني في إطار حل الدولتين.

وقال "إندونيسيا ستكون دائما متسقة وتكون في طليعة الدفاع عن حقوق الأمة الفلسطينية".


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)