أنشرها:

جاكرتا (رويترز) - قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر ترك إن جاكرتا - يمكن لإسرائيل استخدام الجوع ك"طريقة حربية" في قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى منطقة الجيب الفلسطيني.

قد تحدث كارثة المجاعة في شمال غزة من منتصف مارس إلى مايو بسبب الصراع المستمر والمساعدات الإنسانية المحدودة ، وفقا لتقرير للأمم المتحدة في مبادرة التصنيف المتكاملة لمرحلة الأمن الغذائي (IPC) نشرته يوم الاثنين 18 مارس.

وقال ترك في بيانه الذي أوردته عنترة من سبوتنيك الثلاثاء 19 مارس/آذار إن "الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة على مدى السنوات ال 16 الماضية كان له تأثير على حقوق الإنسان للمدنيين، ودمر الاقتصاد المحلي، وخلق الاعتماد على المساعدات".

وأضاف أن "تأثير قيود إسرائيل على المساعدات القادمة إلى غزة، بالإضافة إلى الهجمات التي تواصل التنفيذ، قد يشبه استخدام الجوع كوسيلة للحرب، وهي جريمة حرب".

ودعا تركيا إلى منع كوارث المجاعة في المنطقة.

وجوع هو تأثير قيود إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية والسلع التجارية، وتحريك غالبية السكان، وتدمير هام للبنية التحتية المدنية، كما جاء في البيان.

وفي أكتوبر 2023، شنت جماعة حماس للمقاومة الفلسطينية هجوما صاروخيا ضخما على إسرائيل من غزة واقتحمت الحدود. وأسفر الهجوم عن مقتل 1200 شخص وحماس احتلت 240 آخرين.

ثم ردت إسرائيل بهجوم منتهى الصلاحية، وحاصرت غزة بالكامل، ونشرت هجوما أرضيا داخل منطقة الجيب الفلسطيني "لدمغة مقاتلي حماس وإطلاق سراح الرهائن".

جاكرتا (رويترز) - قالت السلطات المحلية إن 31 ألفا و800 شخص لقوا حتفهم في قطاع غزة.

وفي 24 تشرين الثاني/نوفمبر، وسعت قطر إلى إجراء مفاوضات بين إسرائيل وحماس بشأن تبادل السجناء بالرهائن ووقف إطلاق النار، مما سمح للمساعدات الإنسانية بدخول غزة. تم تمديد الضربة عدة مرات وانتهت في 1 ديسمبر.

ويعتقد أن أكثر من 100 شخص ما زالوا محتجزين لدى حماس في غزة.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)